في جولة جديدة من عناوين الصحف ووكالات الأنباء المحلية والعربية والدولية، الصادرة اليوم السبت الأول من أبريل 2017م، وأبرز ما جاء فيها:
“الراي”:
بلاغ تغيّب.. يُلغي الإقامة ويُبعد الوافدين!
تغيّب عن العمل.. تصبح في عداد المبعدين عن البلاد.
هذا هو فحوى القرار الذي أصدرته وزارة الداخلية، وينص على أن «كل مَنْ سجل أو يسجل بحقه بلاغ تغيّب ما بعد تاريخ الرابع من يناير من عام 2016، لن يمنح إقامة إطلاقاً، ويتم ضبطه وتبصيمه وإبعاده عن البلاد دون أمل بالعودة، ودون إعطائه الحق في اللجوء إلى المحكمة العمالية، ومَنْ سجل بحقه بلاغ تغيب قبل ذلك التاريخ يحق له رفع التغيب بعد التوافق مع الكفيل ووضع إقامة.
وقالت مصادر أمنية لـ«الراي»: إنه بوشر في تطبيق القرار على حملة الإقامة وفق المادة (18) (القطاع الأهلي) ولن يشمل بقية المواد، مثل الإقامة الحكومية أو المادة (20) (الخدم) وجاء ليقلّص أعداد العمالة العاملة في القطاع الأهلي.
«التعريف بالإسلام» خرّجت 797 مهتدية درسن اللغة العربية والعلوم الشرعية
أعلنت مسؤولة قسم الفصول الدراسية بلجنة التعريف بالإسلام النسائية لطيفة السعيد، عن تخريج 797 مهتدية من شتى الجنسيات والجاليات ضيوف الكويت، وشاركت فعاليات الحفل حرم سفير كينيا شمسة عباس، والتي ثمنت الدور الإنساني الرائد الذي تقوم به اللجنة تجاه ضيوفها من جميع الجنسيات والجاليات والثقافات وتعتبر إحدى المشاركات في مشروع تعليم اللغة العربية باللجنة.
“الجريدة”:
«التشريعية»: نظرية السيادة لا تنطبق على سحب الجنسية
رأت اللجنة التشريعية أن نطاق نظرية أعمال السيادة فيما يتعلق بمسائل الجنسية يشمل القرارات المتعلقة بمنحها، وذلك لملاءمة هذه القرارات لوصف أعمال السيادة، والتي لا تخضع بطبيعتها لرقابة القضاء على خلاف القرارات الصادرة بسحب الجنسية أو إسقاطها أو فقدها.
«تراحم» يطلق حملته التاسعة لدعم اللاجئين السوريين بتركيا
أطلق فريق «تراحم» التطوعي الكويتي التابع للهيئة الخيرية الإسلامية العالمية، أمس، حملة «كالجسد الواحد» التاسعة لرعاية اللاجئين السوريين في مدينة «شانلي أورفا» جنوبي تركيا.
وقال رئيس الفريق ناصر البسام لـ«كونا»: إن برنامج الفريق الذي حمل اسم «تراحم أمل» تضمن توزيع سلال غذائية على 200 أسرة سورية لاجئة وسلال نظافة بنفس العدد وكوبونات تسوق على 300 أسرة.
“القبس”:
«المحاسبة» يرصد مخالفات عقود «التربية»
شدد ديوان المحاسبة على ضرورة التزام وزارة التربية الشروط العامة للعقود حفاظاً على الحقوق المالية وحماية المال العام، ورصد جملة مخالفات على عقود المشاريع الإنشائية وأعمال الصيانة والترميم والتكييف التي تخطت الـ50 مخالفة، أحال الديوان منها 10 إلى إدارة المخالفات المالية.
وبعد أن استطلعت “القبس” ردود «التربية» على الديوان تبين أنها أحالت 11 مخالفة إلى الشؤون القانونية للتحقيق بها والوقوف على المتسبب ومحاسبته.
«الأرصاد»: طقس اليوم معتدل.. والحرارة 29 درجة
ذكرت الإدارة العامة للأرصاد الجوية أن طقس اليوم السبت ستقل فيه السحب تدريجياً، وتوقعت الإدارة أن تصل درجة الحرارة العظمى إلى 29 درجة مئوية، في حين تكون الصغرى 20 درجة.
“العربي الجديد”:
الاحتلال يبني مستوطنة جديدة ويؤكد مواصلة البناء في المستوطنات
أقر “الكابينيت” السياسي والأمني، لحكومة الاحتلال “الإسرائيلي”، مساء الخميس، إقامة مستوطنة جديدة في منطقة رام الله قرب مستوطنة “شيلو”، وذلك رغم الانتقادات الدولية الكبيرة، وتحت ذريعة الوفاء بالالتزام الحكومي لمستوطني “عامونا”، بعد إخلائها وهدم بيوتها في شهر فبراير الماضي.
وذكرت وسائل الإعلام “الإسرائيلية”، أن بناء المستوطنة الجديدة هو الأول من نوعه منذ 20 عاماً، وأنه يأتي بالرغم من معارضة إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، وذكرت صحيفة “هاآرتس” في هذا السياق أن رئيس الحكومة “الإسرائيلية”، بنيامين نتنياهو كان أبلغ ترمب أنه لا يمكنه نقض تعهده للمستوطنين من “عامونا”.
“رويترز”:
قائد الأقلية المسلمة المضطهدة في الروهينجيا: سنطالب بحقوقنا لو مات منا مليون شخص
قال عطاء الله، قائد الأقلية المسلمة الروهينجية في ميانمار، الجمعة: إن حركته ستواصل القتال “حتى لو مات مليون شخص” إلا إذا اتخذت زعيمة البلاد أونج سان سو كي إجراءات لحماية الأقلية الدينية.
وتسببت هجمات على مواقع لحرس الحدود في ميانمار في أكتوبر الماضي نفذتها الحركة المتمردة التي لم تكن معروفة من قبل في تفجير أكبر أزمة في العام الأول لحكم سو كي للبلاد مع فرار أكثر من 75 ألفاً من الروهينجيا إلى بنجلادش بسبب الحملة الأمنية التي أعقبت الهجمات.
وقال في اتصال عبر الفيديو من موقع لم يتم الكشف عنه: إذا لم نحصل على حقوقنا.. وإذا تطلب الأمر موت مليون.. أو مليون ونصف المليون.. أو كل الروهينجيا.. سنموت.. لنحصل على حقوقنا، سنحارب ضد الحكومة العسكرية المستبدة.
“فرانس برس”:
أكثر من 100 مليون شخص يعانون من المجاعة
أفاد تقرير أُعد بدعم من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ونُشر، الجمعة، بأن النزاعات الدامية والظروف المناخية والارتفاع الحاد في أسعار بعض المواد الغذائية، ساهم العام الماضي في ارتفاع عدد الأشخاص الذين يعانون من الجوع في العالم إلى 108 ملايين شخص.
وفي 9 أزمات إنسانية من الأسوأ خلال عام 2017م كانت الحروب الأهلية السبب الأساسي للمجاعة، وهناك عوامل أخرى تدخل في الحساب مثل الأحوال الجوية خصوصاً الجفاف والأمطار المفاجئة التي تتسبب بها ظاهرة “النينو”.