1- حتمية الصراع الإسلامي اليهودي: جاء من حديث أبي هريرة أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ، فَيَقْتُلُهُمُ الْمُسْلِمُونَ» (صحيح مسلم، 2922).
2- انتصار المسلمين على اليهود في هذا الصراع: جاء عن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أنه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: «تُقَاتِلُكُمُ اليَهُودُ فَتُسَلَّطُونَ عَلَيْهِمْ، ثُمَّ يَقُولُ الحَجَرُ: يَا مُسْلِمُ، هَذَا يَهُودِيٌّ وَرَائِي، فَاقْتُلْهُ» (رواه البخاري، 3593).
3- مشاركة المخلوقات حتى الجمادات في هذا الصراع الوجودي: «.. حَتَّى يَخْتَبِئَ الْيَهُودِيُّ مِنْ وَرَاءِ الْحَجَرِ وَالشَّجَرِ، فَيَقُولُ الْحَجَرُ أَوِ الشَّجَرُ: يَا مُسْلِمُ، يَا عَبْدَ اللهِ، هَذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي، فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ، إِلَّا الْغَرْقَدَ، فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرِ الْيَهُودِ» (صحيح مسلم، 2922).
4- اليهود أتباع المسيح الدجال: جاء من أنس بن مالك أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: «يَتْبَعُ الدَّجَّالَ مِن يَهُودِ أصْبَهانَ، سَبْعُونَ ألْفًا عليهمُ الطَّيالِسَةُ» (صحيح مسلم، 2944).
5- قتل المسيح الحق للمسيح الباطل وكسر شوكة اليهود معه: جاء عن مجمع بن جارية أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: «يقتُلُ ابنُ مريمَ المسيحَ الدَّجَّالَ ببابِ لُدٍّ» أو «إلى جانبِ لُدٍّ» (رواه أحمد، 15468).