قال الأمين العام للأمم المتحدة: قرار ترمب يقوض مفاوضات السلام الفلسطينية “الإسرائيلية” ولا بديل عن حل الدولتين واعتبار القدس عاصمة لكل من “إسرائيل” وفلسطين.
وطالب الرئيس الفرنسي ماكرون تجنب العنف بأي ثمن” بعد اعتراف ترمب بالقدس عاصمة “إسرائيل”.
وقال خلال زيارته للجزائر: إن قرار ترمب الأحادي مؤسف وفرنسا لا تؤيده.
من جانبها، قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس): إن قرار ترمب بشأن القدس سيفتح «أبواب جهنم» على المصالح الأمريكية.
وطالب الجامع الأزهر بعقد مؤتمر عالمي حول القدس يناير المقبل.
وقالت منظمة التحرير الفلسطينية: إن قرار ترمب حول القدس يدمر أي فرصة لحل الدولتين.