اعتبر الكاتب والحقوقي الجزائري أنور مالك أن تحرير المسجد الأقصى يبدأ بفضح المتاجرين به وبالقضية الفلسطينية.
وقال في تغريدة عبر حسابه على موقع التدوين المصغر “تويتر”: “بداية تحرير الأقصى تكون بفضح المتاجرين به كعصابات قاسم سليماني المسماة زوراً “فيلق القدس” التي تقتل العرب فقط”.
واقتحم مستوطنون “إسرائيليون” باحات المسجد الأقصى في القدس على خلفية تصاعد وتيرة العنف في الأقصى بشكل غير مسبوق في الأيام الأخيرة.