قال السياسي أحمد رمضان مدير مركز لندن لاستراتيجيات الإعلام LCMS، مدير دائرة الاستشارات الاستراتيجية SCD أن ما حدث في كيف من دمار هو نتيجة حتمية لصمت العالم لما حدث في سوريا قبل ذلك
وأضاف رمضان في حسابه عبر تويتر ” ما شاهدناه في كييف من دمار حصل أضعافه في حلب، حيث دمَّر بوتين عام ٢٠١٦ أعرق مدينة في التاريخ وسط صمت العالم وتواطئه! لو مُنع بوتين من قتل السوريين وتجريب أسلحته الفتاكة بأجساد أطفالهم، لما وقع ما شهدناه من جرائم في أوكرانيا!..العالم يدفع ثمن صمته عن القاتل وتشجيعه أحيانا.