شهدت دول مجلس التعاون الخليجي تقدمًا ملحوظًا في تعزيز الأمن السيبراني لحماية بيانات الأفراد والمؤسسات الحكومية من التهديدات المتزايدة، وبفضل إستراتيجيات موحدة وجهود منسقة، أصبحت دول المجلس نموذجًا يحتذى به في مواجهة الهجمات السيبرانية وتطوير البنية التحتية الرقمية، مع التركيز على الابتكار والتعاون الإقليمي لضمان بيئة رقمية آمنة ومستدامة.
1- أهداف مجلس التعاون الخليجي في الأمن السيبراني:
– حماية بيانات المواطنين والحكومات من الهجمات السيبرانية.
– تعزيز التعاون بين دول المجلس لتطوير إستراتيجيات موحدة.
2- الإنجازات الرئيسة:
– إنشاء لجنة وزارية للأمن السيبراني.
– تدشين منصات لمشاركة معلومات التهديدات السيبرانية.
– تنفيذ تمرينات سيبرانية سنوية لتبادل الخبرات.
3- التحول الرقمي وتحدياته:
– رقمنة الخدمات الحكومية والتعليمية والصحية.
– مواجهة هجمات تهدف لتعطيل البنية التحتية وسرقة البيانات.
4- الجهود الخليجية لتعزيز الأمن السيبراني:
– تأسيس هيئات وطنية متخصصة في كل دولة.
– إطلاق مبادرات مثل الهاكاثونات لابتكار حلول جديدة.
5- التطلعات المستقبلية:
– استمرار تطوير الإستراتيجيات السيبرانية الموحدة.
– زيادة وعي المواطنين كخط دفاع أول.
______________________________
المصدر: من ندوة «الجهود الخليجية للأمن السيبراني».