1- تحسين تدفق حركة المرور:
يساعد الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات الحية من الكاميرات وأجهزة الاستشعار، وذلك بناءً على هذه التحليلات، يتم ضبط توقيت الإشارات المرورية بشكل تلقائي؛ ما يسمح بتدفق أكثر انسيابية لحركة السيارات.
2- تقليل أوقات التنقل:
من خلال التنبؤ بالازدحامات المرورية وتوجيه المركبات إلى المسارات الأقل ازدحامًا، تساهم الأنظمة الذكية في خفض الوقت المستغرق للوصول إلى الوجهات؛ ما يرفع من جودة الحياة ويقلل من الإجهاد اليومي.
3- تعزيز السلامة المرورية:
تتيح أنظمة الذكاء الاصطناعي الكشف عن السلوكيات الخطرة مثل تجاوز الإشارات أو السرعة الزائدة؛ ما يتيح التدخل السريع وإصدار مخالفات فورية، وتساعد التحليلات التنبؤية في تحديد المناطق الخطرة ومنع وقوع الحوادث.
4- تقليل استهلاك الوقود والانبعاثات الكربونية:
الوقوف المتكرر عند الإشارات الحمراء يزيد من استهلاك الوقود وانبعاثات الكربون، باستخدام الذكاء الاصطناعي لتنسيق حركة المرور، يمكن تقليل فترات التوقف؛ ما يقلل من استهلاك الوقود ويخفض الانبعاثات.
5- الاستجابة السريعة لحالات الطوارئ:
تسمح الأنظمة الذكية بتحديد مواقع سيارات الإسعاف والإطفاء، وفتح المسارات أمامها للوصول إلى وجهاتها بسرعة أكبر، تجربة لوس أنجلوس خير مثال، حيث زادت سرعة استجابة مركبات الإطفاء بنسبة 69%.
6- تعزيز الالتزام بقوانين المرور:
تعمل وزارة الداخلية في الكويت على تركيب أنظمة ذكاء اصطناعي لرصد المخالفات مثل عدم ربط حزام الأمان واستخدام الهاتف أثناء القيادة، هذه الأنظمة تعزز الالتزام بالقانون وتزيد من وعي السائقين بالانضباط المروري.
7- تقليل الحوادث المرورية:
تساهم التحليلات التنبؤية للذكاء الاصطناعي في التنبؤ بمناطق الحوادث المحتملة، وتتيح هذه المعرفة التدخل بشكل استباقي لمعالجة الخلل في الإشارات أو التنبيهات؛ ما يقلل بشكل كبير من وقوع الحوادث المرورية.
___________________
المصدر: «جادجت 360» التقني.