في مشهد مؤثر، ودع الشيخ رائد صلاح والدته قبل توجهه للسجن، اليوم الأحد، لتنفيذ ما تبقى من حكم محكمة الاحتلال باعتقاله لمدة 17 شهراً، في الملف المعروف إعلامياً “ملف الثوابت” الذي يتمثل بدعم المرابطين ومجالس العلم في المسجد الأقصى.
وأوضح خالد زبارقة، محامي الدفاع عن صلاح، أن الشيخ رائد صلاح سيتوجه صباح اليوم إلى سجن “الجلمة” (كيشون بالعبرية)، من أجل تسليم نفسه، وتنفيذ ما تبقى من الحكم، البالغ 17 شهراً، علماً بأن محكمة الاحتلال أصدرت قرارها بحبس الشيخ 28 شهراً، قضى منها 11 شهراً عامي 2017 و2018.