نفى الكاتب والحقوقي الجزائري أنور مالك أن تكون زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى السعودية لنهب ثرواتها، وأن القمة المرتقبة بين ترمب وزعماء دول عربية وإسلامية مؤامرة على المسلمين.
وقال على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: أغبى كلام يدور هذه الأيام أن اختيار ترمب للسعودية كأول محطة خارجية له هي لنهب ثرواتها، وأحمق ما نطق به لسان بشر أن القمة مؤامرة على المسلمين.
{source}
<!– You can place html anywhere within the source tags –><blockquote class=”twitter-tweet” data-lang=”ar”><p lang=”ar” dir=”rtl”>أغبى كلام يدور هذه الأيام أن اختيار ترامب للسعودية كأول محطة خارجية له هي لنهب ثرواتها وأحمق ما نطق به لسان بشر أن القمة مؤامرة على المسلمين</p>— أنور مالك (@anwarmalek) <a href=”https://twitter.com/anwarmalek/status/864848049037815808″>١٧ مايو، ٢٠١٧</a></blockquote>
<script async src=”//platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″></script>
{/source}
وأضاف: إيران ترتعش خوفاً بعدما مدّت رجليها بالمنطقة مع إدارة أوباما فكل دوائرها الأمنية والسياسية منعقدة منذ فترة لمتابعة قمة ترمب في السعودية.
{source}
<!– You can place html anywhere within the source tags –><blockquote class=”twitter-tweet” data-lang=”ar”><p lang=”ar” dir=”rtl”><a href=”https://twitter.com/hashtag/%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86?src=hash”>#ايران</a> ترتعش خوفاً بعدما مدّت رجليها بالمنطقة مع إدارة <a href=”https://twitter.com/hashtag/%D8%A3%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%85%D8%A7?src=hash”>#أوباما</a> فكل دوائرها الأمنية والسياسية منعقدة منذ فترة لمتابعة قمة <a href=”https://twitter.com/hashtag/%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8?src=hash”>#ترامب</a> في <a href=”https://twitter.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9?src=hash”>#السعودية</a></p>— أنور مالك (@anwarmalek) <a href=”https://twitter.com/anwarmalek/status/864849945756667905″>١٧ مايو، ٢٠١٧</a></blockquote>
<script async src=”//platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″></script> s
{/source}
وتستضيف الرياض يومي السبت والأحد المقبلين، قمة تشاورية خليجية، و3 قمم تجمع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مع العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، وقادة دول الخليج، وزعماء دول عربية وإسلامية.