أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاستعداد للحوار مع تركيا فيما يخص مسألة شرق المتوسط.
جاء ذلك في كلمة ألقاها أمام الدورة الـ75 للجمعية العامة للأمم المتحدة، الثلاثاء.
وقال ماكرون: “إننا نحترم تركيا، ومستعدون للحوار، لكننا نتوقع أن تحترم تركيا السيادة الأوروبية والقانون الدولي، وأن تقدم توضيحا حول أفعالها في ليبيا وفي سوريا”.
وأضاف ماكرون أن الالتزام بحوار واضح وفعال شرقي المتوسط أمر ضروري “لتجنب فضاء جديد من المواجهة من شأنه أن يعرض القانون الدولي للخطر”.