أظهرت دراسة حديثة، فوائد عدة للقيلولة، التي نصح بها النبي صلى الله عليه وسلم: “قيلوا فإن الشياطين لا تقيل” (حسنه الألباني في صحيح الجامع).
والقيلولة هي الراحة بعد الزوال، يعني بعد الظهر، ووفق الدراسة الصادرة عن جامعة “يونيفرسيتي كولدج” في لندن، فإن الحصول على قيلولة قصيرة يوميا، أمر جيد، له عدد من الوفائد منها:
- أدمغة الأشخاص الذين يحصلون على قيلولة، كانت أكبر حجما بمقدار 15 سم مكعب.
- القيلولة تساعد على تأخير الشيخوخة من ثلاث إلى ست سنوات.
- تعد القيلولة أمرا أساسيا لنمو الأطفال في الصغر.
- تساعد القيلولة على الوقاية من أمراض مثل الزهايمر.
- القيلولة تحمي من التنكس أو التآكل العصبي عبر تعويض قلة النوم.
- النوم مهم لصحة الدماغ والجسد بشكل عام.
- القيلولة تسهم في تعزيز الاسترخاء البدني والعضلي.
- تعمل على تعزيز قدرة الإدراك والتلقي.
- تعيد الاستقرار والحيوية والنشاط للذهن والجسم.
- تزيد من الإنتاجية والقدرة على تحمل ظروف العمل.