أوردت الصحف المحلية والدولية في عددها الصادر اليوم عدداً من العناوين أبرزها خطة لفتح أجواء الدول المحظورة، خطة للاستغناء عن «العلاج بالخارج»! أفريقي على رأس منظمة التعاون الإسلامي، إيران تخشى «فخ» الرد على اغتيال فخري زاده.
“الأنباء”:
خطة لفتح أجواء الدول المحظورة بالتزامن مع اللقاح
أعربت مصادر مسؤولة في تصريحات خاصة عن تفاؤلها بحدوث انفراجة كبيرة على صعيد فتح الأجواء مع الدول الـ34 المحظورة في الفترة القريبة المقبلة.
وكشفت المصادر عن أن إدارة الطيران المدني ستقدم لمجلس الوزراء خطة جديدة لفتح الأجواء مع هذه الدول تزامناً مع الإعلان عن قرب وصول لقاح كورونا، مشيرة إلى الجاهزية المتكاملة في مطار الكويت من كوادر بشرية وأجهزة ومعدات وإجراءات تحقق متطلبات السلطات الصحية.
قانون التركيبة السكانية: عام أمام مجلس الوزراء لإصدار لائحة معالجة الخلل
المرزوق: الأمطار مستمرة اليوم
وفاة واحدة بـ«كورونا» و319 إصابة
“الراي”:
خطة للاستغناء عن «العلاج بالخارج»!
هل تُطوى صفحة ابتعاث المرضى من الكويت للعلاج بالخارج، نهائياً، بعدما فرضت أزمة جائحة «كورونا» معطيات مختلفة في ظل معاناة الأنظمة الصحية في الكثير من الدول، ومع ثبوت قوة ومتانة النظام الصحي في البلاد خلال تعامله مع الأزمة الحالية؟ كل المؤشرات تقود إلى أن «العلاج بالخارج» سيُصبح من الماضي، إذ كشفت إحصائية حديثة حصلت «الراي» على نسخة منها، أن وزارة الصحة خطت خطوات مهمة نحو تقليص عدد المبتعثين بنسب بلغت 58% العام 2018، و65.9% العام 2019، مقارنة بالعام 2016، فيما وصلت نسبة التقليص إلى 87.4% خلال العام الحالي، وأوضحت مصادر مطلعة أن «نسبة التقليص خلال العام الحالي تتجاوز الرقم الوارد في الإحصائية لتصل إلى أكثر من 93%.
انسحاب 54 مرشحاً من «أمة 2020»
«الإطفاء» تناشد: لا تخرجوا من البيوت إلا للضرورة
خبير الأرصاد الجوية محمد كرم: موجة أمطار جديدة مساء الثلاثاء
«الصحة» تستنفر لمتابعة تداعيات تقلبات الطقس
“القبس”:
ستينيو الكويت في 6 مهن حرفية
مع اقتراب موعد تطبيق قرار الهيئة العامة للقوى العاملة، المزمع تطبيقه مطلع العام المقبل، بشأن عدم تجديد إذن العمل لمن تجاوز 60 عاماً من حمَلة الشهادات الثانوية وما دون ذلك، كشفت إحصائيات رسمية عن أن الكويت ستخسر 11450 حرفياً، في حال تطبيق هذا القانون، وأوضحت إحصائيات السكان، الصادرة عن إدارة الإحصاء في الهيئة العامة للمعلومات المدنية، أن الستينيين العاملين في سوق العمل، والبالغ عددهم 83500 عامل من حمَلة الشهادات الثانوية وما دون، لا يمثلون سوى 4% من إجمالي العمالة غير الجامعية، التي يصل عددها إلى مليونين و60 ألف عامل.
إيران تخطط لـ«ثأر ذكي»
صعّدت عملية اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زادة منسوب التوتر في المنطقة، ورغم المخاوف من اندلاع مواجهة، فإن مؤشرات إيرانية أوحت عكس ذلك، وجاءت متقاربة لجهة عدم إعطاء ذريعة للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، وبالتالي المحافظة على الهدوء و«التصرف بذكاء» حتى مجيء إدارة الرئيس جو بايدن، لا سيما أن أحداً لم يتبن بعد عملية الاغتيال، رغم اتهام إيران لـ”إسرائيل”، ووفق صحيفة «واشنطن بوست»، فإن الرئيس ترمب أبلغ مستشاريه بأنه مستعد لإصدار أوامر برد مدمر إذا قُتل أي أمريكي في هجمات انتقامية منسوبة إلى إيران.
الكويت: موقفنا مع الحق الفلسطيني أزلي وثابت
الوكيل المساعد للتعليم الخاص والنوعي د. عبدالمحسن الحويلة: قناة تربوية للصّم قريباً
جريدة “الشرق الأوسط”:
إيران تخشى «فخ» الرد على اغتيال فخري زاده
بينما كررت القيادة الإيرانية أمس اتهاماتها لـ”إسرائيل” بالمسؤولية عن اغتيال عالمها النووي محسن فخري زاده في كمين شرق طهران أول من أمس، وتوعدت مجدداً بالثأر لمقتله، فإنها بدت غير مستعجلة ولا تريد الوقوع فيما وصفته بـ«فخ» إسرائيلي قد تترتب عليه ضربة أمريكية لمنشآتها النووية في آخر أسابيع إدارة الرئيس دونالد ترمب.
أفريقي على رأس منظمة التعاون الإسلامي
انتخب أمس وزير الخارجية التشادي السابق حسين إبراهيم طه أميناً عاماً لمنظمة التعاون الإسلامي الذي توافقت عليه المجموعة الأفريقية، وذلك خلال أعمال الدورة الـ47 لمجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء للمنظمة التي اختتمت أعمالها أمس، وذلك لفترة ولاية قدرها 5 سنوات تبدأ من 17 نوفمبر 2021.
إثيوبيا تعلن سيطرة جيشها على عاصمة تيغراي
سيطر الجيش الإثيوبي، أمس، على مدينة ميكلي، عاصمة إقليم تيغراي، والمعقل الأخير لقادة الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي المتمردة على الحكومة المركزية في أديس أبابا، حسبما أعلن مكتب رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد.
“العربي الجديد”:
جريمة الصدريين: الطريق إلى حكم العراق
يبدو أن التيار الصدري اختار أن تمرّ مساعيه الهادفة لتمهيد الطريق أمامه للوصول إلى الحكم، على دماء وأجساد المحتجين العراقيين، وقد كلف نفسه منذ أول من أمس العمل على وأد الاحتجاجات العراقية قبل الانتخابات المبكرة المرتقبة في يونيو المقبل، وسط ضوء أخضر ضمني من حكومة مصطفى الكاظمي، دعمته مؤشرات عدة ليس أقلها اكتفاء القوات الأمنية بمراقبة اعتداءات الصدريين على المحتجين وإحراق الخيام على مدى أكثر من 12 ساعة، يضاف إليها محاولة تزييف الحقائق والحديث عن “صدامات بين المحتجين” وعدم التطرق إلى حدوث اعتداءات بحقهم.
وينظر التيار الصدري، كما باقي القوى الحزبية العراقية، إلى ساحات الاحتجاج بوصفها مصدر خطر عليهم، مع اقتراب موعد الانتخابات، خصوصاً أنها لا تزال قادرة على تمثيل مطالب العراقيين ورفع صوتهم.