تفاعلاً مع حملة “خلوها تخيس” التي انطلقت الأسبوع الماضي لمحاربة غلاء الأسماك في الكويت، تقدم اليوم النائب خليل عبدالله بسؤال إلى وزير النفط وزير الدولة لشؤون مجلس الأمة، ورئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لشؤون الزراعة والثروة السمكية علي العمير عن مبادرة المواطنين بالامتناع عن شراء السمك الكويتي؛ نظراً للارتفاع الباهظ في قيمة البيع بالسوق المحلية، رغم ما تتمتع به البلاد من خيرات في الثروة السمكية.
وقال خليل عبدالله في سؤاله: ما الإجراءات التي تتم من ناحية جلب الأسماك من الخارج وبيعها بالسوق المحلية؟ وما الدول التي يتم استيراد الأسماك منها جواً وبراً وبحراً؟ والدول التي تستورد منها الأسماك طازجة ومبردة؟ وما ضوابط استيراد الأحياء البحرية من خارج البلاد؟ وما أنواع الأسماك البحرية المستزرعة المحلية والتي يتم بيعها بالسوق المحلية؟ والأنواع المستزرعة التي يتم تصديرها للخارج؟ وما الكميات التي تصدر للخارج؟