قالت متحدثة أممية، اليوم الثلاثاء: إنه تم تجنيد نحو 1500 طفل في اليمن، ولكن ربما يكون العدد الحقيقي أعلى من ذلك.
وأوضحت المتحدثة رافينا شامداساني، خلال مؤتمر صحفي في جنيف أن معظم الصبية تم تجنيدهم على أيدي «الحوثيين» على مدار الثلاثة أعوام الماضية.
وغالباً ما يتم إغراء الصبية للقتال من خلال إعطائهم أموالاً.
وأضاف شامداساني: «بعد ذلك يتم إرسال الكثير منهم للخطوط الأمامية للصراع، أو يتم تكليفهم بالخدمة في نقاط التفتيش».
وطالب مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بالإفراج فوراً عن جميع الأطفال الجنود في اليمن.