– حادث دهس المصلين بلندن يتصدر “تويتر” عالميًا
– سياسي فلسطيني: دهس المصلين في لندن «مجزرة مقصودة»
– غادة عويس: المسلمون هم الضحية الأكبر للإرهاب
– إعلامية جزائرية: هل حان وقت تصنيف “الإسلاموفوبيا” ضمن قائمة الإرهاب؟
– ناشط فلسطيني: دهس المصلين بلندن أحد أشكال انتشار التطرف في أوروبا
– الطبطبائي: كيف ستتعامل الحكومة البريطانية مع حادث دهس المصلين بلندن؟
– باحث فلسطيني: لماذا تماطل الشرطة البريطانية في إعلان تفاصيل حادث دهس المصلين؟
– سعيد الحاج: ارتفاع نسبة “الإسلاموفوبيا” وراء حادث دهس المصلين بلندن
– محمد الشنقيطي يدين دهس المصلين في لندن: «فاشية أوروبية»
دشن رواد موقع التدوين المصغر “تويتر” هاشتاج بعنوان “fins bury park“، بعد حادث دهس سيارة مجموعة من المصلين في أثناء خروجهم من صلاة التراويح بمسجد فنزبري بارك، أو المسجد الكبير في شمال لندن.
وتفاعل عدد كبير من النشطاء مع الهاشتاج، الذي تصدر قائمة “تويتر”، للهشاتاجات الأكثر تداولاً عالميًا.
هذا وقد أدان د. محمد مختار الشنقيطي، أستاذ تاريخ الأديان بكلية قطر للدراسات الإسلامية، حادث دهس سيارة مجموعة من المصلين في أثناء خروجهم من صلاة التراويح من مسجد فنزبري بارك، أو المسجد الكبير في شمال لندن.
وعلق الشنقيطي على الخبر عبر حسابه الشخصي على موقع التدوين المصغر «تويتر»: «الفاشية الأوروبية ضد المسلمين تُطلُّ برأسها من جديد».
فيما أدان السياسي الفلسطيني، ياسر الزعاترة، حادث دهس سيارة مجموعة من المصلين في أثناء خروجهم من صلاة التراويح من مسجد فنزبري بارك، أو المسجد الكبير في شمال لندن.
وكتب «الزعاترة» في تغريدة على حسابه الرسمي عبر موقع التدوين المصغر «تويتر»: «شهداء وجرحى في هجوم بسيارة (دهس) لمصلين كانوا يخرجون من مسجد دار الرعاية في لندن، اللهم تقبل الشهداء وأكرم الجرحى بالشفاء».
وأضاف الزعاترة في تغريدة أخرى: «واضح أنها جريمة، بل مجزرة مقصودة، ستتضح التفاصيل بعد قليل من الوقت، حسبنا الله ونعم الوكيل».
وقال الحقوقي الجزائري أنور مالك: “مسلمون أنقذوا غيرهم في حريق وبعده يدهسون بلندن وهذا درس عملي يدحض نظرية أن الإرهاب له دين ويدحض فكرة لصقه بالإسلام التي تخدم الإرهابيين فقط!”.
وقال أستاذ العلوم السياسية في جامعة الكويت د. عبدالله الشايجي: “رئيسة وزراء بريطانيا تصف دهس المسلمين في لندن بعمل إرهابي مشين، وتقف مع المسلمين وتؤمن حماية المساجد وتدعو لمواجهة التطرف والإسلاموفوبيا”.
وقال الشايجي: “إن هذا التصريح تنديد قوي من رئيسة وزراء بريطانيا ماي بالعملية الإرهابية بالاعتداء على المصلين في مسجد وتؤكد الشر والكراهية لن ينتصرا”.
وأضاف: “جيد نسمع من مستر ترمب تنديد واستنكار حادثة الإرهاب على المسلمين المصلين في شهر رمضان”.
وقالت الإعلامية اللبنانية غادة عويس، في تدوينة على صفحتها الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «أعان الله أهالي الضحايا الذين دهسهم عمداً سائق شاحنة بعد خروجهم من مسجد شمال لندن حيث صلّوا التراويح».
وأضافت: «ينبغي ألّا ننسى أن المسلمين هم الضحية الأكبر للإرهاب وهذه ليست المرة الأولى التي يعانون فيها من متطرفين وعنصريين ومجرمين سواء في أوطانهم الأولى أو الثانية».
وتساءلت الإعلامية الجزائرية روعة أوجيه في تغريدة عبر حسابها على موقع التدوين المصغر “تويتر”: “هل حان الوقت لتصنيف “الإسلاموفوبيا” في خانة الإرهاب؟ فينسبري بارك، دهس مسلمين في لندن”.
واستنكر عزام التميمي، مدير مركز الفكر الإسلامي بلندن: “حادثة دهس المصلين في لندن، كما لدينا مجانين لديهم مجانين، ونحن نعيش في عالم يسوده الجنون، نسأل الله السلامة والعافية”.
واستنكر الناشط السياسي أدهم أبو سلمية: “دهس مصلين في لندن شكل من أشكال الإرهاب المسكوت عنه والذي يرعاه اليمين المتطرف في أوروبا، وتغذيه وسائل الإعلام الغربية بتحريضها المستمر”.
وعلق النائب وليد الطبطبائي: “الحكومة البريطانية والإعلام البريطاني أمام اختبار أخلاقي، هل يتم التعامل مع عملية دهس مصلين في لندن على نفس مستوى الحوادث السابقة الأخيرة؟”.
وعلق الباحث الفلسطيني طارق حمود: “مماطلة غير معتادة من شرطة العاصمة في الإعلان عن تفاصيل حادث دهس مصلين في لندن، حتى اللحظة لم يعلنوا أي رقم رغم إسعاف كل المصابين منذ ساعات”.
وأدان الكاتب الفلسطيني سعيد الحاج الحادث، وقال في تغريدة عبر حسابه على موقع التدوين المصغر “تويتر”: “حادث لندن أحد نتائج ارتفاع منسوب “الإسلاموفوبيا” في الغرب بسبب تيار اليمين المتطرف”.
ودهست سيارة مجموعة من المصلين لدى خروجهم من صلاة التراويح في مسجد فنزبري بارك، أو المسجد الكبير في شمال لندن.
وقالت الشرطة البريطانية: إنها تتعامل مع “حادث كبير” بشارع سيفن سيسترز شمال لندن، معلنة أن هناك عدداً من القتلى والجرحى جراء الحادث.