قال النائب د. جمعان الحربش: إن المطالبة بإغلاق جمعية الإصلاح هو “خلط للأوراق”.
وقال الحربش: التحريض على جمعية الإصلاح هدفه “خلط الأوراق” وحماية “الجمعية الثقافية”.
من جانبه، قال النائب محمد الدلال: إن بعض السياسيين أصابهم الحول السياسي والسعي وراء الأصوات الانتخابية ولو كان ذلك فوق مصلحة وأمن الوطن، فتجدهم صامتين عن جرائم “خلية العبدلي”، وبالمقابل يوجهون سهامهم المسمومة إلى أهل الكويت الوطنيين (مثال: جمعية الإصلاح)، وكل ذلك لإخفاء موقفهم المتخاذل من إدانة الخلية الإرهابية.
هذا، وكانت صفاء الهاشم، قد طالبت بإغلاق الجمعية الثقافية وجمعية الإصلاح الاجتماعي مساء أمس.