قال نائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: إنّ الوضع الاقتصادي في تونس والمنطقة عموماً دقيق وإنّ المؤشرات لا تبشّر بخير.
وشدّد على ضرورة الارتقاء إلى مستوى طموحات الشباب في ظلّ الارتفاع المتوقّع لطالبي الشغل الذي يُتوقّع أن يبلغ 300 مليون شاب في سنة 2050، مبيناً أن الحل يكمن في دعم القطاع الخاص مع تطوير مناهج التعليم.