نفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بشكل قاطع، ما ورد في شهادة الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك، التي أشار فيها إلى إرسال حركة “حماس” 800 عنصر إلى القاهرة؛ لإطلاق سراح السجناء المصريين والفلسطينيين والعرب من السجون المصرية خلال ثورة يناير 2011م.
واستهجنت حركة “حماس”، في تصريح صحفي نشرته على موقعها على الإنترنت، الإصرار على الزج بالحركة في قضايا تتعلّق بالشؤون الداخلية المصرية.
وجددت الحركة التأكيد على التزامها التام بسياستها القائمة على عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، ومنها مصر.