دعت فرنسا من جديد يوم الخميس إلى إنهاء الأعمال القتالية في محافظة إدلب السورية وأضافت أن هجمات النظام السوري وحلفائه تمثل انتهاكا للقانون الإنساني الدولي.
وقال شهود والمرصد السوري لحقوق الإنسان إن قوات الحكومة السورية اشتبكت مع مقاتلين من المعارضة وتعرضت لقصف مدفعي تركي يوم الخميس أثناء محاولة السيطرة على مدينة سراقب في محافظة إدلب بشمال غرب البلاد في إطار هجوم جديد لاستعادة آخر معقل للمعارضة.