ما أروعكم .. الظاهرين منكم على الشاشات والمسموعين أثيراً.. والجنود الذين يعملون خلف الكواليس من معدين ومخرجين، وفنيي الإضاءة والصوت، والهندسة المسموعة والمرئية.. لله دركم.. نعم لله دركم.. لولاكم بعد الله تعالى ماعلمنا مانعلم، وماسمعنا مانسمع من خير ومعرفة وإرشادات، وما وصلنا إلى ماوصلنا من تدابير حول ما نحن فيه للنجاة بفضله تعالى ثم فضل جهودكم، ولولاكم ماعلمنا بنجومية حكومتنا الرائعة، ومتابعتها الدقيقة في ظروف دقيقة وتحتاج للفهم العميق.
لله دركم يا أبناء الإعلام مذيعين ومذيعات، ومخرجين ومخرجات، ومعدين ومعدات، وفنيين وفنيات، وكبار رسموا لنا الطريق، ومقتدين بهم آخذين بالدرب، ومتعلمين على أيدي المعلمين والمعلمات.. بارك الله في جهودكم. والله ثم والله؛ لا أدري كيف أكتب عنكم العبارات التي أعبر بها عن شكري وتقديري وإعجابي وحبي لكم وشوقي لرؤيتكم بلا أي استثناء فرحاً بكم وبقدراتكم الرائعات، حفظنا الله وإياكم من كل سوء، ومن البرص والجنون والجذام ومن سيء الاسقام ..
شكراً
شكراً
شكراً
وزارة الإعلام بارك الله في جهودكم الرااااااااااااااااائعة وشبابكم الأروع ، ومخضرميكم الأكثر روعة..
أخوكم في الله ومحبكم في الله/ سامي العنزي “أبو محمد” ..