أوردت الصحف المحلية والدولية الصادرة اليوم عدداً من العناوين على رأسها حالات الشفاء تتزايد.. والإصابات تتراجع، تصاريح إلكترونية للتسوق من 5 – 12 مساءً، نحو مليوني إصابة بـ«كورونا».. وأسوأ انكماش اقتصادي.
“الأنباء”:
الأمير تسلم رسالة من خادم الحرمين حول تطورات المنطقة
رواتب أبريل في مواعيدها المقررة لكل جهة
عقوبة مخالفي الحجر المنزلي تصل إلى السجن بـ«المركزي»
إغلاق 1879 محلاً في جميع المحافظات خلال مارس
ثالث حالة وفاة بـ«كورونا» في الكويت لمواطنة
«صندوق النقد»: 9 تريليونات دولار خسائر الاقتصاد العالمي بسبب «كورونا»
“الراي”:
حالات الشفاء تتزايد.. والإصابات تتراجع
حفلت تداعيات وباء فيروس «كورونا» المستجد (كوفيد-19)، المسجلة في البلاد ليوم أمس، بمستجدات لافتة، تمثلت السلبية منها بوفاة سيدة كويتية من العناية المركزة، واستمرار تسجيل إصابات ناجمة عن المخالطة، فضلاً عن الحالات مجهولة المصدر، وانضمام الجنسيتين الصينية والأفغانية إلى لائحة المصابين، في حين سجل مؤشر الوباء ملامح إيجابية، تمثلت بارتفاع متزايد بأعداد المتعافين، وتراجع في عدد الإصابات، ومغادرة مجموعات كبيرة للحجر الصحي المؤسسي.
الشيتان بين مطرقة الصمت وسندان الاستجواب
خلف صمت مريب استمر طويلاً، وبين قرارات أثارت جدلاً، وأخرى لاقت استحساناً، يظل التباين النيابي قائماً، في شأن وزير المالية براك الشيتان، الذي لاذ للوهلة الأولى بالصمت، منذ أزمة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، ولم ينبس ببنت شفة، رغم الإلحاح بإبداء وجهة نظره بتأجيل أقساط المتقاعدين وصندوق الأسرة والمتعثرين، وزاد الأمر سوءاً بتقديم الحكومة مشروع الدين العام، واتسعت معه هوّة الخلاف مع عدد من النواب.
تصاريح إلكترونية للتسوق من 5 إلى 12 مساءً
أطلقت وزارة التجارة والصناعة نظام حجز مواعيد التسوق خلال الفترة المسائية في 6 جمعيات تعاونية في مناطق الفيحاء وهدية وإشبيلية والروضة والزهراء والنعيم؛ ما يشكل المرحلة الأولى من النظام، لافتة إلى أنه سيتم زيادة عدد الجمعيات بشكل تدريجي.
ولفتت الوزارة إلى أن مواعيد الحجز هي من الساعة 5 مساء إلى 12 منتصف الليل، منوهة بأن النظام يتيح توفير عمليات حجز المواعيد في مراكز التسوق الغذائي المختلفة، ويؤدي للحد من الاختلاط والانتظار، ويتيح أيضاً «باركود» آخر لتسجيل دخول المتسوق إلى موقع الشراء.
«الدفاع المدني»: 988 متطوعاً موزعون على 32 موقعاً
إجلاء 500 مقيم على متن 4 رحلات
“القبس”:
110 عائدين بأجهزة إنعاش ودعم حياة!
بينما باشرت الجهات المعنية استعداداتها لتنفيذ خطة إجلاء المواطنين من الخارج، التي ستنطلق الأحد المقبل 19 الجاري، على 5 مراحل، كشفت مصادر مطلعة لـ”القبس” أن المرحلة الأولى 3 أيام وستخصص لنقل 10500 لشريحة المرضى ومرافقيهم والسياح والمهمات الخاصة، وإذ قالت المصادر: إن الأعداد المحددة لكل مرحلة قابلة للتغيير وفق المستجدات، بيَّنت أن المرحلة الثانية مخصصة لنقل 110 من شريحة المرضى المحتاجين إلى أَسرَّة طبية أو أجهزة إنعاش ودعم الحياة.
شركة ضابط «الداخلية» بـ 16 فرعاً للاتجار بالبشر
في أول مثول لهم أمام النيابة العامة في قضية الاتجار بالإقامات والبشر، المتهم فيها ضابط بوزارة الداخلية و6 مصريين، أكد العمال الضحايا أنهم دفعوا «تحويشة العمر» من أجل استخراج “فيزا” والعمل في الكويت، لكنهم اكتشفوا عدم وجود عمل وتم تركهم بالشارع للبحث عن عمل.
وأشار مصدر مطلع إلى أن النيابة العامة انتقلت إلى مقر الشركة المشتكى عليها، وتبين أن لها 16 فرعاً تم جلب عمال على أساسها.
لا حاجة إلى حمل البطاقات المدنية
تستعد الهيئة العامة للمعلومات المدنية لإطلاق تطبيق عبر الهواتف الذكية، يظهر البطاقة المدنية للشخص وفق أحدث البيانات، ويغنيه عن حمل البطاقة الحقيقية.
وأبلغت مصادر مطلعة “القبس” أن التطبيق تم تحميله على متاجر الأجهزة الذكية تجريبياً، مشيرة إلى أنه سيعلن عنه وعن مميزاته الجديدة قريباً.
وجاء في وصف التطبيق في متاجر الأجهزة الذكية أنه سيحمل اسم «هويتي»، وهو مقدّم من المعلومات المدنية للمواطنين والمقيمين، ويمثل هوية رقمية آمنة، يمكن استخدامها للتحقق من هوية حاملها، والمصادقة والدخول الآمن للخدمات الإلكترونية الحكومية وغير الحكومية، والتوقيع الإلكتروني المعتمد للمعاملات والمستندات والوثائق الإلكترونية.
“القدس العربي”:
الوباء يؤجج العنصرية: استهداف للسود في الصين وللمسلمين في الهند
هيئات مغربية تندد بقرار السلطات التزود ببرامج رقمية إسرائيلية لمتابعة المصابين بكورونا
جريدة “الشرق الأوسط”:
نحو مليوني إصابة بـ«كورونا».. وأسوأ انكماش اقتصادي
لامس عدد المصابين بفيروس «كورونا المستجد» (كوفيد – 19) في العالم أمس، مليونين، في حين تجاوزت الوفيات 120 ألفاً، وفقاً لإحصائيات رسمية وصحفية سجلت في نحو 193 بلداً.
وعبّر «صندوق النقد الدولي» في تقرير له حول تداعيات الوباء، عن توقعه في حدوث أسوأ انكماش في الاقتصاد العالمي منذ عقود، وأن تكون نسبة الانكماش خلال العام الحالي 3%، بسبب تدابير الإغلاق الناجمة عن تفشي فيروس كورونا.
بدورها، قالت «منظمة الصحة العالمية»، أمس: إنها لا تتوقع لقاحاً لفيروس «كوفيد – 19» قبل 12 شهراً، مشيرة إلى أن عدد الإصابات الجديدة يتراجع في بعض مناطق أوروبا، مثل إيطاليا وإسبانيا، لكن الأعداد لا تزال في ازدياد في بريطانيا وتركيا.