أوردت الصحف المحلية والدولية الصادرة اليوم عدداً من العناوين على رأسها 3940 مواطناً يعودون اليوم، نحو إنهاء العام الدراسي، دمشق متفاجئة بـ«رسائل قاسية» من موسكو.
“الأنباء”:
الفحص العشوائي للجميع.. و«الإجباري» للهنود
كشفت مصادر صحية عن أهمية تطبيق إجراءات احترازية جديدة للحد من الارتفاع اللافت في أعداد المصابين يومياً، منها عمل الفحص العشوائي للجميع وتحت ضوابط معينة، والفحص الإجباري للهنود وربط ذلك بالموافقة على تجديد الإقامة للمقيمين، بمعنى أن الذي يتخلف عن هذا الفحص لا تجدد له الإقامة، ويرتبط ذلك بوضع ختم على جواز السفر.
3940 مواطناً يعودون اليوم.. في 14 ساعة إجلاء متواصلة
إنهاء العام الدراسي بين مؤيد ومعارض واقتراحات بحلول بديلة حال استمرار الأزمة
«التربية»: إنهاء العام يتوقف على توصية «الصحة»
مداهمة مشغل يقوم بتصنيع 20 ألف كمامة غير مطابقة للمواصفات في حولي
الشيتان: تأجيل أقساط «التأمينات» 6 أشهر اعتباراً من 1 أبريل
«التعريف بالإسلام» تترجم إرشادات التسوق لـ 7 لغات
«نماء» بدأت المرحلة الثانية بتوزيع مساعدات لأكثر من 1500 أسرة
محافظ العاصمة يستنكر تكدس 600 عامل في عمارة بالمرقاب
“الراي”:
الدوام قبل يونيو.. صعب؟
في 6 أبريل الجاري، قرّر مجلس الوزراء تمديد تعطيل الوزارات والجهات الحكومية حتى الخميس المقبل في 23 الجاري على أن يستأنف الدوام الأحد في 26 الجاري، إلا أن ذلك يبدو أمراً مستبعداً في ظل الظروف الحالية وانطلاق «الإجلاء الكبير» لإعادة آلاف المواطنين من الخارج.
ومن المرجح أن يعمد مجلس الوزراء إلى تمديد التعطيل أسبوعين جديدين على الأقل، لكن استئناف الدوام يوم الأحد في 10 مايو المقبل سيكون أيضاً خياراً صعباً، لأن آخر يوم للإجلاء يصادف السابع من مايو، وبالتالي سيكون لزاماً إعطاء أسبوعين بعد هذا التاريخ لاستكمال عمليات الفحص والتتبع للخاضعين للحجرين المنزلي والمؤسسي.
وفي حال تمديد العطلة إلى نهاية مايو، سيصادف ذلك حلول عيد الفطر المبارك، وتالياً سيكون الخيار الأرجح استئناف الدوام مطلع شهر يونيو المقبل.
إعادة النظر في سياسة استقدام العمالة الوافدة
أكد مصدر حكومي لـ«الراي» أن “الكويت لم تقصّر مع العمالة الوافدة في الأوضاع الطبيعية من خلال توفير كافة الضمانات وحماية حقوق العمال وفق معايير العمل الدولية، إلا أنه في ظل الظروف الحالية يتحتم على دولهم تحمل مسؤوليتها القانونية في شأن تسهيل إجراءات السفر لمخالفي قانون الإقامة ولمن يرغب من رعاياها بالعودة إلى أوطانهم”.
وعن آلية التعامل مع الدول غير المتعاونة في إجلاء مواطنيها، أكد المصدر أنه “من ضمن الخيارات التي سيتم دراستها إعادة النظر في آلية استقدم العمالة الوافدة وتقدير الاحتياج بما يخدم المصلحة العامة للدولة وإعادة ترتيب سوق العمل وعدم الإخلال بالتركيبة السكانية”.
السلطات الهندية تفتح أجواءها 5 مايو لاستقبال المخالفين
«الهلال الأحمر» تفرض العمل المنزلي على عامليها
اليوم.. 28 رحلة ضمن خطة «الإجلاء الكبير»
“القبس”:
نحو إنهاء العام الدراسي
علمت “القبس” أن وزارة التربية تدرس حالياً إنهاء العام الدراسي 2019 – 2020 لجميع الصفوف، ما عدا «الثاني عشر»، في حال تأكد استمرار أزمة «كورونا» إلى أغسطس المقبل.
وقالت مصادر مسؤولة: إن وكيل التربية المساعد للتعليم العام أسامة السلطان بحث مع مديري المناطق التعليمية في اجتماع 5 أبريل الجاري، البدائل المطروحة إذا طالت الأزمة، حيث أجمعوا على إنهاء العام لجميع المراحل التعليمية، والبحث عن آلية اختبار للصف الثاني عشر، تتيح للطلبة إمكانية التحاقهم بالجامعات والبعثات في موعدها بلا تأخير.
وأضافت المصادر أن خلاصة الاجتماع نُقلت إلى مجلس الوكلاء الذي كلّف السلطان بإعداد تصوّر كامل حول سيناريوهات إنهاء العام، وتحديد آليات متنوّعة، تمهيداً لمناقشتها ودراستها بشكل وافٍ، لرفعها إلى مجلس الوزراء لاتخاذ القرار النهائي.
حجر صحي على 500 شخص في بناية بحولي
إصابات في مستوصف.. وشركات بيتزا وتوصيل وطحين
«الهلال الأحمر» يعلن إصابة اثنين من المتطوعين بـ«كورونا»
رفض إخلاء سبيل متهمي «ضيافة الداخلية»
جريدة “الشرق الأوسط”:
«كورونا» يقلق روسيا.. ويعمّق الانقسام الأمريكي
أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتوسيع دور المؤسسة العسكرية في مواجهة تفاقم انتشار فيروس كورونا في البلاد، في ظل تسارع معدلات تفشي الوباء، وسط مخاوف من وقوع «انفجار» يهدد قدرة المؤسسات الطبية على مواكبة وتيرة الإصابات، جاء ذلك عقب الإعلان، أمس، عن أكبر زيادة يومية في عدد الإصابات (4785 حالة جديدة)، وأكثر من 40 وفاة.
في غضون ذلك، عمقت دعوات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، إلى تحدي تدابير الحجر الصحي، الانقسام بين أنصاره ومعارضيه، وكتب على حسابه في «تويتر»: «حرروا مينيسوتا!»، و«حرروا ميتشيجان!»، و«حرروا فرجينيا!»، في إشارة إلى ولايات أمرت السكان بالبقاء في منازلهم.
وأضاف ترمب: «أنقذوا التعديل الثاني الرائع، إنه محاصر!»، في إشارة إلى حق الأمريكيين في حمل السلاح، فيما اعتُبر دعماً لتحدي أنصاره قرار السلطات والتجمع في الشوارع.
دمشق متفاجئة بـ«رسائل قاسية» من موسكو
فوجئت دمشق بـ«رسائل قاسية» جاءت من وسائل إعلام ومراكز أبحاث روسية، تضمنت تململاً من أداء الرئيس بشار الأسد، وحديثاً عن «تدهور شعبيته»، فضلاً عن «فقدان الثقة» لدى السوريين بأنه سيكون قادراً على تحسين الأحوال في البلاد.
وكانت موسكو قد وجهت «رسائل قوية» إلى دمشق عبر مقالات في وسائل إعلام حكومية، وشكل هجوم شنته أخيراً وكالة «الأنباء الفيدرالية»، وهي مؤسسة ليست حكومية لكنها قريبة من «الكرملين»، أحدث إشارة قوية إلى ذلك.