أوردت الصحف المحلية والدولية في عددها الصادر اليوم عدداً من العناوين أبرزها «التربية» أمام خيارين في الاختبارات أحلاهما مر! 100 مليون دينار خسائر الكويت بسبب «ترانزيت المقيمين»، القاهرة تعرض على بغداد «الإعمار مقابل النفط»، «كورونا» يعيد إنجلترا إلى الإغلاق.
“الأنباء”:
«التربية» أمام خيارين في الاختبارات أحلاهما مر!
ذكرت مصادر تربوية أن هناك خطة بديلة في حال رفضت وزارة الصحة إقامة الاختبارات ورقية في المدارس، خاصة أننا ما زلنا في المرحلة الرابعة التي تمنع التجمعات، مؤكدة أن ذلك يقلق وزارة التربية، وستبقى الأمور لديها معلقة وأمام خيارين أحلاهما مر، فالعودة للمدارس وتقديم الاختبارات بنظام ورقي قد تدخل الوزارة في متاهات وأمور هي في غنى عنها.
وذكرت أن إصابة أي طالب بفيروس «كورونا» خلال فترة الاختبارات قد تعرقل سير عملية الامتحانات ويتم إغلاق المدرسة، أما الخيار الثاني فهو تقديم اختبارات إلكترونية في ظل ظروف استثنائية من الصعب السيطرة على الوضع فيها، مشيرة إلى أن جميع الخيارات مفتوحة، وبانتظار القرار الأخير من وزارة الصحة، وتبقى سلامة وصحة أبنائنا الطلبة فوق كل اعتبار.
مساجد الكويت شهدت صلاة الاستسقاء: المطر توقفه الذنوب ويتنزل بالدعاء والاستغفار
المرزوق: غيوم رعدية متفرقة بدءاً من السبت المقبل
“القبس”:
أمة 2020: الاقتصاد يزاحم الشعبوية
زاحمت القضايا الاقتصادية التي فرضت نفسها في الآونة الأخيرة على السلطتين التشريعية والتنفيذية الطرح الشعبوي لمرشحي الانتخابات البرلمانية لمجلس الأمة 2020، وتضمنت أولويات المرشحين رسائل اقتصادية النكهة، وسط دعوات لوضع حلول جذرية للاختلالات التي يعاني منها هيكل الاقتصاد في البلاد.
ورغم التمايز النسبي في أطروحات المرشحين بين الدوائر الخمس، فإن الشأن الاقتصادي الذي لم يكن مألوفاً في حملات المرشحين السابقة دخل على قائمة المنافسة بقوة مع المطالب المعتادة لتحسين الوضع المعيشي للمواطنين، فيما برزت قضية مكافحة الفساد بشكل واضح في مقدمة اهتمامات المرشحين.
وشدد مرشحون على ضرورة إعادة صياغة إدارة الدولة للمركز المالي، وضبط الموازنة العامة، وتحسين بيئة الأعمال، وتبنى بعضهم ضمن برامجهم الانتخابية تقديم قوانين للإصلاحات الاقتصادية وتنويع مصادر الدخل، وسلّطوا الضوء على تعثر المواطنين من أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة في ظل تداعيات جائحة «كورونا».
100 مليون دينار خسائر الكويت بسبب «ترانزيت المقيمين»
في الوقت الذي تطالب فيه شركات الطيران بفتح أجواء الكويت وفق ضوابط صحية على غرار بعض الدول الخليجية المجاورة التي تمكنت من تحويل أزمة كورونا إلى وسيلة ربح، كانت الكويت الخاسر الأكبر جراء الوباء بسبب قرارات إغلاق المطار.
ومن ضمن القرارات هي منع دخول القادمين من الدول المحظورة بشكل مباشر إلى الكويت إلا في حال إقامتهم في دولة «ترانزيت» غير محظورة لمدة 14 يوماً ومن ثم القدوم إلى البلاد، لتمنح دبي وبلداناً أخرى ميزة الاستفادة من المسافرين عبر «ترانزيت المقيمين» الذي يقصده الآلاف.
وبحسب عضو اتحاد مكاتب السياحة والسفر عبدالرحمن الخرافي الذي كشف لـ”القبس” أن التقديرات الاقتصادية لخسائر الكويت جراء «ترانزيت المقيمين» ستبلغ نحو 100 مليون دينار.
جامعة الكويت تتراجع مجدداً إلى المرتبة الـ22
«الصحة»: 6 حالات وفاة.. و589 إصابة جديدة بـ«كورونا»
«الداخلية» تمنع استخدام السكوتر و«البقي» في الطرقات العامة
“الجريدة”:
وزارة التربية: توجّه لتخفيف الاختبارات الورقية للمرحلة الثانوية
يبحث موجهو العموم للمواد الدراسية الأساسية إيجاد آلية لطريقة وضع الاختبارات الورقية لطلبة المرحلة الثانوية لتتناسب مع آلية التحصيل العلمي للطلبة في التعليم عن بُعد، إضافة إلى مناقشة آلية عقد هذه الاختبارات واختيار التوقيت المناسب لضمان تحقيق التباعد الاجتماعي. وكشفت مصادر تربوية مطلعة أن التواجيه الفنية العامة للمواد الدراسية تعمل على إعداد آلية واضحة ودقيقة لطريقة وضع الاختبارات بما يتناسب مع نوعية التحصيل العلمي لنظام التعليم عن بُعد، موضحة أن التوجيهات جاءت بأهمية تخفيف الاختبارات، وبأن تكون الأسئلة مباشرة ومن الكتاب المدرسي، إضافة إلى أن يكون المحتوى محدداً سلفاً، ولا تخرج الأسئلة عنه بأي حال من الأحوال.
جمعية إحياء التراث الإسلامي تطرح مشروع نشر السيرة النبوية
موجة «كورونا» الثانية تستنفر سفاراتنا بالخارج لالتزام الوقاية
إدارة الفتوى والتشريع تُجيز وضع إعلانات المرشحين في الشوارع والطرقات
جريدة “الشرق الأوسط”:
«كورونا» يعيد إنجلترا إلى الإغلاق العام اعتباراً من الخميس
أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أمس فرض عزل عام جديد في إنجلترا لمدة أربعة أسابيع اعتباراً من الخميس، وأضاف، بعد اجتماع لحكومته، أن احتمال توافر لقاح في الربع الأول من عام 2021 يعطي سبباً للتفاؤل بأن الربيع سيكون أفضل.
القاهرة تعرض على بغداد «الإعمار مقابل النفط»
فيما عمَّق العراق ومصر تعاونهما الثنائي بتوقيع 15 اتفاقية ومذكرة تفاهم وبروتوكولاً في مجالات عدة، وذلك خلال اجتماعات «اللجنة العليا المشتركة» بين الجانبين التي عقدت أعمالها في بغداد أمس، كشف رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، عن تفاهم بشأن «الإعمار مقابل النفط».
ووصل مدبولي إلى بغداد أمس على رأس وفد وزاري كبير لترؤس «اللجنة العليا المشتركة» مع نظيره العراقي مصطفى الكاظمي.
وقال مدبولي في افتتاح أعمال اللجنة: «تم الاتفاق مع الجانب العراقي بشكل مبدئي على إنشاء آلية النفط مقابل الإعمار، من خلال قيام الشركات المصرية بتنفيذ مشروعات تنموية في العراق الشقيق، مقابل كميات النفط التي سوف تستوردها مصر من العراق».
“العربي الجديد”:
مؤشرات انزلاق عسكري في إدلب: تبادل قصف وتحشيد
تدلّ مؤشرات ميدانية وعسكرية عدة على أن الشمال الغربي من سورية ربما يتجه إلى تصعيد عسكري غير مسبوق منذ أشهر عديدة، في ظلّ استمرار قوات النظام بتجاوز اتفاق وقف إطلاق النار المبرم بين تركيا وروسيا في العاصمة الروسية موسكو مطلع مارس الماضي، بينما لا تزال فصائل المعارضة تكتفي بالرد على مصادر النيران من قبل هذه القوات، التي تكثف قصفها على مدينة أريحا، وهو ما قد يتسبب بأزمات إنسانية. وقتل وأصيب بجروح عدد من قوات النظام والمليشيات المساندة له فجر أمس السبت، جرّاء استهداف فصائل المعارضة بقذائف المدفعية وراجمات الصواريخ تجمعات لها في مدينة كفرنبل وبلدة حزارين بريف إدلب الجنوبي، في سياق الرد على القصف اليومي من قبل هذه القوات على أريحا، والذي تسبب منذ أيام بمجزرة بحق مدنيين.
انتهاء المهلة الممنوحة للاحتلال لتنفيذ تفاهمات الهدوء بغزة
انتهت ليل السبت – الأحد، المهلة التي منحتها حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، في قطاع غزة، للاحتلال الإسرائيلي، عبر وساطة قطرية، لتنفيذ التفاهمات الأخيرة التي جرى التوصل إليها في أغسطس الماضي، بعد جولة من التصعيد الميداني، ولم يلتزم الاحتلال على مدار شهرين بتنفيذ أي من المشاريع الاستراتيجية التي تطالب بها “حماس”، باستثناء السماح بمرور المنحة القطرية التي تُصرف لصالح الأسر الفقيرة وبعض المتضررين من جائحة كورونا.
وتطالب الفصائل، وحركة “حماس” على وجه الخصوص، الاحتلال الإسرائيلي دائماً، بإنهاء حصاره المشدد المفروض على غزة، في الوقت الذي يتشبث فيه الاحتلال بموقفه أنه لا تخفيف للحصار قبل عودة الجنود الأربعة الأسرى لدى “كتائب القسام”، الذراع العسكرية لـ”حماس”.