هذه ليستْ خطابةً ولا حماسة أيَّتُها الأُمم؛ بل هي الحقُّ، وهي عادتُنا وعادةُ الله فينا، واللهُ غالبٌ على أمرِكم وأمرنا، ونحن جندُ الله في الأرض على رغمكم، وإن سَخِرْتم أو كذَّبتم.
هذه ليستْ خطابةً ولا حماسة أيَّتُها الأُمم؛ بل هي الحقُّ، وهي عادتُنا وعادةُ الله فينا، واللهُ غالبٌ على أمرِكم وأمرنا، ونحن جندُ الله في الأرض على رغمكم، وإن سَخِرْتم أو كذَّبتم.
ما يُنشر بالموقع من آراء لا يعبِّر بالضرورة عن رأي “المجتمع”
© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.