«(شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ) (البقرة: 185)، العمل فيه عبادة، والعبادة فيه أمل ورجاء لخير الجزاء، تتواصل فيه الأرحام بين الناس، ويسود النفوس صفاء الإيمان وتلاوة القرآن، وتدبر معانيه والتبصّر بما يحويه من إرشادات ودلالات، فهو منهج عمل ومنارة نهتدي به صراطًا في الحياة مستقيمًا».