ما دام الداعية مستيقناً بالنصر، فليس من المهم أن يرى هو النصر ما دام مستيقناً به، وإنما عليه أن يقوم بدوره الذي حدده الله من الدعوة إليه وبذل كل الأسباب التي تحرز النصر، وبعدها فليس مُهماً أن يتحقق النصر على يديه أو يد غيره.
ما دام الداعية مستيقناً بالنصر، فليس من المهم أن يرى هو النصر ما دام مستيقناً به، وإنما عليه أن يقوم بدوره الذي حدده الله من الدعوة إليه وبذل كل الأسباب التي تحرز النصر، وبعدها فليس مُهماً أن يتحقق النصر على يديه أو يد غيره.
ما يُنشر بالموقع من آراء لا يعبِّر بالضرورة عن رأي “المجتمع”
© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.