شكراً غزة لأنها:
كشفت المنافقين والمتسلقين على القضية الفلسطينية.
شكراً غزة لأنها:
أتاحت لنا فرصة الشعور بالجهاد.
شكراً غزة لأنها:
قدمت بالنيابة عن المسلمين شهداء يشفعون لهم.
شكراً غزة لأنها:
قدمت قادتها شهداء ليثبتوا أنهم قادة ميدان.
شكراً غزة لأنها:
أصبحت الفيصل بين الإيمان والنفاق.
شكراً غزة لأنها:
أصبحت أيقونة النضال.
شكراً غزة لأنها:
عرّت قوى الاستعمار في العالم.
شكراً غزة لأنها:
أنتجت أطفالاً يعلمون الكبار معنى الرجولة.
شكراً غزة لأنها:
بيَّنت الدور الحقيقي للمرأة المسلمة.
شكراً غزة لأنها:
كشفت زيف بعض وسائل الإعلام العربية والعالمية.
شكراً غزة لأنها:
أصبحت الفسطاط الذي فرَّق بين الحق والباطل.
شكراً غزة لأنها:
بيَّنت التضامن الشعبي العربي والإسلامي المتأصل مع فلسطين.
شكراً غزة لأنها:
كشفت زيف الحضارة الغربية.
شكراً غزة لأنها:
بيَّنت زيف ميثاق حقوق الإنسان، وما هو إلا حبر على ورق!
شكراً غزة لأنها:
أحيت الحديث عن تعديل الأمم المتحدة.
شكراً غزة لأنها:
كسرت ما يسمى بعقدة الجيش «الإسرائيلي» لا يُقهر.
شكراً غزة لأنها:
فككت المجتمع الصهيوني المحتل.
شكراً غزة لأنها:
أعادت فكرة عودة الصهاينة لبلادهم الأصلية.
شكراً غزة لأنها:
علَّمت الناس أهمية المقاطعة الاقتصادية.
شكراً غزة لأنها:
أشعلت جذوة تحرير فلسطين.
شكراً غزة لأنها:
أسقطت ما يسمى بمشروع الصلح مع اليهود.
شكراً غزة لأنها:
أوقفت مسارات التطبيع
شكراً غزة لأنها
أسقطت مشاريع الاستسلام.