1- كيف أسهمت وسائل الإعلام الأمريكية في تغيُّر الصورة الذهنية للإسلام والمسلمين خلال عام 2015م؟
2- ما قوة الدفع الرئيسة وراء تنامي الخوف من المسلمين والإسلام، أو ما يُعرف بـ”الإسلاموفوبيا”، إلى مستوى أعلى مما كانت عليه الحال عقب هجمات سبتمبر 2001م؟
3- كيف تَعَزَّز الخطاب الإعلامي الأمريكي بالأبعاد السياسية والأيديولوجية في تعميق الهوة بين “الأنا” الجماعية الأمريكية، و”الآخر” المسلم الذي “ينحرف” عن مسار الهوية والقيم الأمريكية المعاصرة؟
للتعرف على إجابات هذه الأسئلة طالع الدراسة التالية الصادرة عن “مركز الجزيرة للدراسات”:
– الإسلام والمسلمون في الإعلام الأميركي.. الصورة النمطية والمُتخيَّل الراهن