العنوان المجتمع الصحي (العدد 2034)
الكاتب مجلة المجتمع
تاريخ النشر السبت 05-يناير-2013
مشاهدات 11
نشر في العدد 2034
نشر في الصفحة 62
السبت 05-يناير-2013
أكثر عشرة أطعمة فعالة لحرق دهون الجسم
١ـ رقائق حبوب الإفطار من الشوفان: تحتوي رقائق حبوب الشوفان على نسبة ألياف عالية، تظل في المعدة لساعات طويلة.
٢ـ حبات اللوز: املأ معدتك بحبات اللوز، فهذه من أفضل طرق إنقاص الوزن.
٣ـ بودرة البروتين: مسحوق البروتين من أكثر الوسائل التي تعمل على حرق الدهون بالجسم وبناء العضلات، بخلاف أنه يعمل على سد جوعك.
٤ـ زيت الزيتون: استخدم في طهي الطعام الزيوت الأحادية مثل الزيتون والكانولا، فهما يحافظان على مستوى الكوليسترول في الدم.
٥ـ التوت: يعتبر من الفواكه الغنية بالألياف، وغير المسببة الزيادة في الوزن.
٦- البيض يحتوي البيض على فيتامين (B۱۲) الذي يزيد من سرعة هضم الدهون. ٧ـ الفاصوليا واللوبيا: تحتوي الفاصوليا بأنواعها وأيضًا اللوبيا على نسبة عالية من الألياف والبروتين، والتي تعمل بشكل فعال على إنقاص الوزن.
٨ـ اللحوم والسمك: تناول لحم الديك الرومي، فهو لا يحتوي على نسبة دهون عالية بخلاف نظائره من اللحوم ولكن احرص على نزع الجلد .
وإذا كنت ترغب في تناول طعام صحي، اعتمد بشكل رئيسي على لحوم الأسماك، فهي لا تحتوي على دهون ضارة، ومليئة بزيوت أوميجا 3، التي تساعد على منع تراكم الدهون في منطقة البطن.
حبوب «الشيا» مصدر غني بالألياف والأوميجا 3
تشبه حبوب الشيا السوداء حبوب الفلفل الأسود .. وتحمل هذه الحبوب العديد من الفوائد الصحية للجسم ف ٣٠ جراما منها «ما يساوي ملعقتين كبيرتين» يمنح الجسم فوائد صحية لا تعد ولا تحصى.
تمنح حصة من حبوب الشيا الجسم ٤١٪ من كمية الألياف التي يحتاجها في اليوم أي ما يقارب ۱۲ جراما من الألياف الغذائية، ما يجعل هذه الحبوب مفيدة جدا لإنقاص الوزن خصوصًا عندما يتم تناولها مع المياه إذ إنها تمتص هذه الأخيرة بكمية كبيرة جداً، ما يساعد في كبح الشهية.
هذه الحبوب غنيةً جدًا بمادة الأوميجا٣ ، فالكمية التي تحويها من الأوميجا 3 تتخطى الكمية الموجودة في سمك السلمون والسردين، ما يعني أنها تساعد في حماية صحة القلب، وتبعد شبح السرطان والإصابة بالالتهابات بالإضافة إلى ذلك فحبوب الشيا مفيدة جداً للأشخاص الذين يعانون من السكري، إذ تخفض مستوياته في الدم، وتقضي أيضاً على ارتفاع ضغط الدم. من جهة أخرى، تمنح حبوب الشيا طاقة كبيرة للجسم، وتعتبر مفيدة جداً قبل ممارسة التمارين الرياضية.
أما عن كيفية تناول هذه الحبوب فينصح الاختصاصيون بطحنها وإضافتها إلى السلطة أو العصائر الطازجة أو استخدامها كنوع من المطيبات، كما يمكن غلي هذه الحبوب لمدة ١٥ إلى ٣٠ دقيقة في المياه الساخنة، وتناول الجل الذي تنتجه بعد الغليان للحصول على المزيد من فوائدها الصحية.
«ماسك» الحلبة والترمس للعناية بالبشرة
يستخدم ماسك الحلبة والترمس للعناية بجميع أنواع البشرة، وهذه هي المقادير:
ملعقة كبيرة ترمس مطحون – ملعقة كبيرة حلبة مطحونة – ملعقة كبيرة لوز مطحون – ملعقة صغيرة زيت ورد – ملعقة كبيرة عسل نحل – ملعقتين كبيرتين من الزبادي – عصير ليمون.
تخلط كل المكونات مع بعضها البعض ثم تعجن بالزبادي جيدا.
وهذا القناع يناسب كل أنواع البشرة وكل الأعمار؛ لأنه يعطي ترطيباً ونعومة وتنظيفاً وتغذية، وتنقية للبشرة، وتفتيحها أيضاً.
بالنسبة للسن فوق ٤٥ سنة نضع على الماسك إضافات أخرى مثل كبسولة فيتامين (أ)، أو يمكن إضافة زيوت طبيعية مثل زيت جنين القمح، أو الجوجوبا، أو بذر الكتان ولكن كبسولة الفيتامين ستكون الأفضل.
نضع هذا القناع على بشرة نظيفة، لمدة من ساعة إلا ربع إلى ساعة، ثم نشطف الوجه ونعطره بماء الورد، ثم نكرر العملية مرة كل أسبوع أو ١٠ أيام، وليس أكثر من ذلك، وهذا سيكون أكثر مناسبة للبشرة.
أغذية تساعد على تقوية المناعة... احرص على تناولها
الجهاز المناعي هو المسؤول الأول عن حماية الجسد من الأمراض والأوبئة الدخيلة بما فيها الميكروبات والفيروسات، ويعتبر الجهاز اللمفاوي في الجسم البشري هو خط الدفاع الأول؛ فهو يقوم بالبحث عن أي عنصر غريب في الجسم البشري ويحاول قتله.
لذلك؛ يجب علينا دائماً محاولة تقوية وتحسين المناعة، ولفعل ذلك يتم أخذ بعض اللقاحات والأمصال، وأيضاً بعض الأطعمة التي يمكن بتناولها أن نزيد مناعتنا.
التغذية الجيدة هي مفتاح أساسي من مفاتيح الحفاظ على الصحة الجيدة، لذلك نجد أن الأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية هم أكثر الأشخاص عرضة للأمراض، وقد ثبت علمياً أن بعض الأغذية تعتبر دواء بجانب أنها غذاء والسبب أنها تساعد في:
إمداد الجسم بطاقة عالية.
تقوي أجهزة المناعة في الجسم.
تقوم بتخفيض مستويات الكولسترول في الجسم.
بعض الأغذية تحمي من سرطان الدم وضغط الدم.
ومن هذه الأغذية التي ثبتت قدرتها على القيام بذلك:
السبانخ: التي تحتوي على كمية كبيرة من فيتامين «أ» و «ج» وحمض الفوليك والماغنيسوم، وتقوم هذه العناصر بحماية القلب من الإصابة بالأزمات القلبية.
الجزر: والذي يحتوي على عنصر «البيتاكاروتين»، الذي يقلل من فرص الإصابة بالسرطان، كما أنه أيضاً يحمي القلب.
الفاصوليا: وبها نسبة عالية من البروتين، وتقي من اضطرابات الهضم.
القرنبيط يحتوي على نسبة عالية من فيتامين «ج» و«البيتاكاروتين» و«الألياف» التي تساعد في الحماية من السرطانات.
البصل والثوم: يقللان من التجلط في الدم.
الزبادي: يقوي جهاز المناعة، ويخفض مستوى كولسترول الدم، كما أنه يحمي من الالتهابات.
حقائق مهمة عن «الجمبري»
ما القيمة الغذائية للجمبري، الفوائد أو المضار الصحية؟ إليكم أهم الحقائق عنه يعتبر الجمبري من الأغذية القليلة بالسعرات الحرارية، حيث تحتوي كل حبة متوسطة ٤سعرات حرارية فقط وتوفر ١٠٠ جرام منها ٧١ سعرًا حراريًا.
كما أنه غني بالمركب المضاد للتأكسد astaxanthin وقد بينت الدراسات أن مركب astaxanthin يخفض من خطر الإصابة بسرطان القولون، ويقلل من احتمالات الإصابة بسرطان الثدي بمعدل ٤٠٪، بالإضافة إلى ذلك، فهو يحمي الدماغ من مرض الزهايمر (الخرف)، يحسن من توازن السكر في الجسم يحافظ على صحة الشرايين، يحمي المعدة من القرحة يقلل من آلام المفاصل، يحمي الجلد من الآثار الجانبية لأشعة الشمس، ويحمي من الربو عن طريق إعادة مستويات الهيستامين إلى وضعها الطبيعي.
ومن الجدير بالذكر أن مركب astaxanthin يزيد أيضا من الخصوبة عن طريق تحسين كمية ونوعية الحيوانات المنوية، ومن جانب آخر، يحمل هذا المركب فوائد جمة للرياضيين حيث يقلل من حالات التشنج العضلي الناتج عن ممارسة الرياضة، كما يساعد في إعادة بناء العضلات بعد التمارين الرياضية.
وتشير الدراسات إلى أن الجمبري يحتوي على كمية عالية من السيلينيوم الذي يوفره للجسم بدرجة امتصاص عالية تصل إلى ٨٥٪ ، ويشار أن النقص في معدن السيلينيوم مرتبط بالأمراض القلبية مرض السكري تدهور في القدرات العقلية، والاكتئاب.
والجمبري غني بالكولسترول، إلا أن الأبحاث الطبية وضعت مؤخرا الجمبري في لائحة الاستثناءات كطعام مسموح به في الأنظمة الغذائية المنخفضة بالدهون والكولسترول.
ومع أن الجمبري غني بالكولسترول، إلا أنه فقير بالدهون، حيث يحتوي ١٠٠ جرام من الجمبري على جرام واحد فقط من الدهون ويعتبر الجمبري أفضل رابع مصدر للبروتين بعد اللحمة والدجاج والبيض.
موضوعات متعلقة
مشاهدة الكلفي بحث علمي مثير تلاوة القرآن الكريم عند النبات تضاعف إنتاجه
نشر في العدد 1348
13
الثلاثاء 04-مايو-1999