العنوان المجتمع المحلي
الكاتب المحرر المحلي
تاريخ النشر الثلاثاء 21-نوفمبر-1989
مشاهدات 1793
نشر في العدد 942
نشر في الصفحة 6

الثلاثاء 21-نوفمبر-1989
تحسين أوضاع الأسر المحتاجة
في المقابلة التي أجرتها معه الزميلة
القبس بتاريخ 12/11/1989 تحدث سمو ولي العهد عن أوضاع الأسر الكويتية التي
تتقاضى مساعدات اجتماعية من وزارة الشؤون، فقال سموه:
«لقد
طلبت من وزير الشؤون الاجتماعية والعمل دراسة أوضاع جميع تلك الأسر للنظر في
إمكانية تحسين أوضاعهم، بما يخفف عنهم أعباء الحياة وظروف المعيشة».
وهذه الالتفاتة من ولي العهد للنظر
في تحسين أوضاع المحتاجين من الأسر الكويتية، جديرة بالتقدير وحقيقة بالتطبيق
الفوري، ذلك أن نظام المساعدات العامة المنصوص عليه في القانون الصادر بشأنها
بحاجة إلى غربلة وتعديلات جذرية؛ لمراعاة التطورات والتغيرات الكثيرة الطارئة على
المجتمع الكويتي.
والأمر يحتاج إلى نظرة عامة، بمعنى
أن تتكافل جهات الدولة المختلفة وتضع استراتيجية واحدة فيما يتعلق بشؤون مساعدة
الأسر المحتاجة، وهنا نعتقد أن هنالك دورًا مهمًا لوزارة الأوقاف يجب الاستفادة
منه، ذلك أن الأوقاف الخيرية من مصارفها الشرعية إعانة الأسر المحتاجة، وهناك
مشاهدات مؤسفة نأمل معالجتها، كأن تكون هناك أسر محتاجة ويكون أحد أقاربها قد أوقف
وقفًا خيريًا للمحتاجين، دون أن يلتفت إلى إعانتها ومد يد العون لها من ذلك الوقف
الخيري الذي أوقف من قريب لها.
والتنسيق يقتضي استقدام البيانات
الكاملة والمعلومات المطلوبة عن تلك الأسر من الهيئة العامة للمعلومات المدنية،
وحصر وضبط الحالات المستحقة وإيجاد صيغ عملية لتحقيق الهدف المنشود من وضع قانون
المساعدات العامة، ومد يد العون إلى كل محتاج توخى القانون مساعدته.
بادرة تستحق التشجيع
بناء على رغبة أميرية تم التعميم على
مدارس وزارة التربية بحث الطلاب على التبرع لصالح مسلمي إندونيسيا ولإرسال كميات
كبيرة من المصاحف لهم.
وهذه خطوة كريمة وجديرة بالتقدير
وتمثل تجاوبًا صادقًا مع المشاعر الإسلامية، منطلقًا من الاهتمام بشؤون
المسلمين ومنسجمًا مع موقع الكويت وأميرها في رئاسة منظمة المؤتمر الإسلامي.. وبرهان
جديد على فاعلية هذه الفترة من الرئاسة، وقدوة لمن يتولاها من بعد؛ ليهتم اهتمامًا
فعليًا بقضايا المسلمين الملحة.. كما حصل في عهد
الرئاسة «الكويتية» للمؤتمر.
ولا بد أن ننوه إلى أن هذا الموقف
الإسلامي الكويتي ليس موقفًا عارضًا أو موسميًّا.. ولكنه موقف مبدئي، فقد دأبت
الكويت- قيادةً وشعبًا على الاهتمام بشؤون المسلمين في كافة أنحاء الأرض،
وتقديم ما أمكن من المساعدات المعنوية والمادية لهم، وعلى ما أمكن من الأصعدة
والمستويات.
أما مسلمو إندونيسيا فهم بحاجة ماسة
وفعلية إلى أي عون؛ حيث يفتك بكثير منهم الفقر والجهل.. وتتكالب عليهم الغارات
التنصيرية، وللمنصرين هناك أجهزة ومؤسسات وأساطيل وطائرات ومطارات، جعلت لهم قوة
وسطوة في بعض المناطق، وجعلتهم أشبه بدولة داخل الدولة، وقد ظهر طرف من قوتهم خلال
زيارة البابا الأخيرة لتيمور الشرقية الإندونيسية.
وإننا
لنأمل أن يتواصل الاهتمام بقضايا مسلمي إندونيسيا؛ لتعينهم على تجاوز محنتهم،
ونساهم في الأخذ بأيديهم إلى مستوى ديني ودنيوي أفضل.
وإن الله لا يضيع أجر من أحسن عملًا..
والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه.
موقف طيب للكويتية
تكفلت الخطوط الجوية الكويتية
بنقل ۳۰ طفلًا أفغانيًّا جريحًا أصيبوا من خلال المعارك الدائرة بين المجاهدين
الأفغان والقوات الشيوعية الموالية لروسيا.. وقد تحملت الخطوط الجوية الكويتية نقل
هؤلاء الأطفال من نيودلهي إلى فرانكفورت مرورًا بالكويت بالتعاون مع مؤسسة قرية
السلام الدولية الألمانية.
وهذه خطوة جيدة وطيبة من الخطوط
الجوية الكويتية تجاه إخواننا في الدين والعقيدة الأفغان.. وهذا شعاع من نور في
سجل الكويتية؛ لما قامت به من واجب الإخوة والنصرة لهؤلاء المسلمين المنكوبين
المحرومين.
كما أننا
لا ننسى أن نذكر الدور الخير لإدارة الطيران المدني التي سهلت توقف الجرحى الأطفال
في الكويت؛ حيث كانت قد سهلت إجراءات التوقف السابق.
وكذلك الدور الطيب لمديرة العلاقات
العامة بمؤسسة الخطوط الجوية الكويتية ابتسام العبد الرزاق التي قامت بالاطمئنان
على حالات الأطفال، وقدمت لهم هدايا تذكارية من المؤسسة واللجنة الأولمبية
الكويتية، بمناسبة انعقاد دورة الصداقة والسلام؛ تقديرًا ورفعًا لمعنويات الأطفال
الأفغان الجرحى.
ولكن الذي يحز في النفوس ويؤلمها أن
الذي قام بعملية النقل والعلاج في ألمانيا مؤسسة خيرية ألمانية!! ونتساءل أين
المؤسسات العربية والإسلامية التي ترعى هؤلاء الأطفال الضائعين التائهين؟!
أليس من المخجل أن تتلقفهم أيادي
الغربيين الذين لا تربطهم بهؤلاء أية صلة وأية رابطة؟! ويقف المسلمون ضعفاء
ساكتين صامتين لا يحركون ساكنًا؟!
للعلمانيين نقول: موتوا بغيظكم
جاء الفوز الكبير للاتجاه الإسلامي
في الأردن؛ والمتمثل بجماعة الإخوان المسلمين بمثابة لطمة للمجموعات العلمانية
واليسارية في المنطقة، فحماس كثير من تلك الجهات لأحداث الانتخابات في الأردن ما
لبث أن خبا بعد ما أعلنت النتائج، وتبين أن الإسلاميين قد فازوا بما يقرب من ثلث
المقاعد في مجلس النواب الأردني.
والذي يثير الدهشة فعلًا هو موقف بعض
الصحف في الكويت خلال متابعتها لأحداث الانتخابات، فقد أبدت تلك الصحف اهتمامًا
عظيمًا بهذا الحدث السياسي البارز في الأردن، وكتب كثيرون مدفوعين بالآمال العريضة
بخروج مجلس برلماني أردني يضم الصف اليساري واللاديني كقوة أساسية مهيمنة،
وأجرت تلك الصحف مقابلات مع بعض المرشحين من ذلك الاتجاه والذين تم إبرازهم كقادة
للديمقراطية اللادينية، واستمر ذلك الحماس في المتابعة حتى جاءت لحظة الحقيقة لا
الخيال، وتوجه الشعب الأردني ليضع ثقته بالاتجاه الإسلامي، ويرفض الشيوعيين
واليساريين وأرباب القومية الكاذبة، وتبين أن الذين تم إبرازهم كمرشحين أساسيين
على صدر بعض الصحف في الكويت قد أخفقوا بشكل ذريع، وجاءوا في ذيل القوائم المعلنة
للناجحين في الوصول للمجلس.
ولأن
الانتخابات جاءت نزيهة بشهادة الناجحين والساقطين معًا، ولا مجال هناك للطعن في
شرعيتها، فقد أسقط في يد صحافتنا العلمانية، وفضلت الالتفات بصفحاتها نحو أحداث
الشرق والغرب بعيدًا عن آلام السقوط العلماني على الساحة الأردنية. ولما كان بعض
الكتاب في تلك الصحف أعجز من أن يكتموا غيظهم مما جرى، فقد بادر بعضهم بعد إعلان
النتائج بأيام في إعادة الكتابة حول الانتخابات الأردنية، ومحاولة تصويرها بمظهر
الحدث التافه الذي لا علاقة له بواقع الأردن السياسي، أو محاولة نعي مجلس النواب
الأردني في يوم مولده، والتنكيل بفشله في تحقيق أي إنجازات، أو الاعتذار عن سقوط
العلمانيين في الأردن بالقول إن الإقبال على التصويت كان ضعيفًا، وأن الإسلاميين
استغلوا المساجد وجماهيرها «الساذجة» في ترجيح كفتهم وغير ذلك من
الترهات التي تعكس حقيقة عدم إيمان العلمانيين بالديمقراطية في جوهرها وفي حق
الشعب- على اختلاف فئاته- في اختيار من يفضلهم ويثق بهم لتمثيله في البرلمان.
وقد حاولت صحف علمانية أخرى التهويش
ضد الإسلاميين، واستخدام أسلوب الاتهام والتشهير الفاقد للأدلة والبراهين، كالزعم
بلجوء الإسلاميين للإرهاب الفكري والمعنوي في محاربة المرشحين اللادينيين، أو
بتضخيم مسألة إحدى النساء المرشحات، والضرب على وتر الاضطهاد الديني للمرأة؛ وذلك
بسرد قصص ليس لها مصدر موثوق ولا أدلة، تزعم بمحاربة المتدينين هناك لبعض المرشحات
اللواتي فشلن في الحصول على ثقة المرأة الأردنية قبل الرجال، كما أثبتت ذلك لوائح
الفرز للأصوات.
إن مشكلة العلمانيين الحقيقية أنهم
يؤيدون الديمقراطية، مادامت تحقق لهم فرص النجاح والبروز، ولكن عندما تعافهم
الجماهير وتدرك حقيقتهم، فإنهم ينقلبون إلى أعداء شرسين لكل مشروع ديمقراطي.
وموقف بعض صحفنا وصحافيينا من
الانتخابات الأردنية ليس أول دليل على هذه الحقيقة.
لهؤلاء جميعًا ولأعوانهم نقول:
﴿قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ﴾ (آل عمران: 119) ﴿إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَّا
تَحْذَرُونَ﴾ (التوبة: 64).
أحكام «هذا سيفوه»
أصدرت محكمة الجنح برئاسة القاضي
فؤاد الزويد حكمها في القضية الخاصة بمسرحية «هذا سيفوه» التي رفع عدد من
المواطنين الدعوة على بعض الممثلين المشاركين فيها؛ لتعرضهم لمبادئ الدين الحنيف؛
وتهجم المسرحية على بعض الفئات الاجتماعية والشخصيات الدينية في المجتمع الكويتي.
وقضت المحكمة بالامتناع عن النطق
بعقاب الممثل عبدالحسين عبدالرضا مقابل تعهد وكفالة مالية، بينما برأت ٣ متهمين
آخرين من المشاركين بالمسرحية.
وكانت الجلسات الخاصة بهذه القضية قد
استغرقت عدة أسابيع، وشهدت سماع أقوال شهود عديدين، لعل من أبرزهم أحد الممثلين
المشاركين في المسرحية ذاتها، والذي أبدى أسفه للمشاركة فيها؛ حيث أكد أنها تنطوي
فعلًا على إساءة لشخصية رجل الدين.
وإذا كان
المجال غير متاح لتقييم الحكم القضائي الصادر بحق هؤلاء الممثلين ومدى ملاءمته
لطبيعة الجرم المرتكب؛ فإننا نود القول: إننا نشعر بالتفاؤل إذ كانت مثل هذه
المسرحية وما دار فيها من خروج عن المقبول دينيًّا ووطنيًّا مجالًا لنظر القضاء
الكويتي، وهي سابقة بحق الفن في الكويت، نرجو أن تتكرر؛ نظرًا لكثرة اجتراء
بعض الممثلين على مخالفة الدين والأخلاق فيما يقدمونه من عروض، وكان
هؤلاء- الفنانون- قبل هذه المحاكمة يرون أنفسهم فوق مستوى الشبهات،
وأبعد من أن تمتد إليهم يد القضاء الرادع.
وكان
جميلًا جدًّا ما تلاه القاضي في جلسة النطق بالحكم من كلمة، نرجو أن تكون
نموذجًا يحتذى في التعامل مع الأعمال الفنية مسرحيات كانت أم غيرها؛ حيث أكد
القاضي فؤاد الزويد عن احترامه للفن والفنانين مادام عملهم يخدم القيم والأخلاق
العامة، أما إذا كان غير ذلك، فإن المسرح والممثل يخرجان عن الهدف الذي يعملان من
أجله.
وقال القاضي في كلمته: «إننا إذا
رغبنا في نشر الثقافة المسرحية علينا أن ننبه إلى أنه إذا فتحنا نوافذنا وأبوابنا
على مصراعيها؛ ليدخل إلينا منها التراث الإنساني الكبير، فإن ذلك لا يعني أننا
نترك هذه الأبواب مشرعة للشوائب الضارة أو للهواء المسموم، فمن هذا التراث
الإنساني ما هو صالح لنهضتنا الحديثة ومتوائم مع عقيدتنا وقيمنا وكويتنا الجديد،
ومنه ما هو غير صالح...».
من أنشطة جمعية الإصلاح
قامت جمعية الإصلاح الاجتماعي- فرع
محافظة الفروانية- ضمن موسمها الثقافي لهذا العام بإقامة ندوة في ديوانيتها
الشهرية، تحت عنوان والتأمينات الاجتماعية ودورها في خدمة المواطن. وقد استضافت
الديوانية من المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية كل من السيد راشد الفرحان مدير
المكتب الفني للشؤون التأمينية والسيد عبد الكريم الخليفي مدير إدارة العلاقات
العامة والإعلام، وقد بدأ السيد الفرحان بمقدمة تاريخية عن الخدمة التأمينية، ثم
قام بالتعريف بالمؤسسة ومن ثم تكلم عن قانون التأمينات الاجتماعية، وكيف توسع هذا
القانون شيئًا فشيئًا حتى بات يشمل كافة المواطنين، أيا كان شكل العمل الذي
يمارسونه، ثم تحدث عن قانون التأمينات للعسكريين.
واستكمالًا لموضوع الديوانية
وتوضيحًا للجوانب الأخرى التي تقوم بها المؤسسة قام السيد عبدالكريم الخليفي
بالتحدث عن الخدمة التأمينية التي تقدمها المؤسسة، ثم الدور الذي تقوم به المؤسسة
لخدمة المواطن.
وفي ختام الندوة قام المحاضرين بالرد
على استفسارات وأسئلة الجمهور.
وقد دأبت
فروع جمعية الإصلاح المختلفة على إقامة مثل هذه الديوانيات واللقاءات، وذلك بغرض
نشر الوعي والمعرفة بين المواطنين من رواد تلك الفروع والمشاركين في أنشطتها.
قصيدة
فاسدة.. أم مناهج برمتها؟!
نشر الزميل «أبو خالد» في
زاويته المعروفة بجريدة القبس تعليقًا حول قصيدة ساقطة، وجدت طريقها إلى كتب
الدراسة للمدارس الثانوية، وأبدى الزميل استغرابه الشديد من كيفية السماح لقصيدة
يعلن فيها الشاعر عن تمرده واستهتاره لأعراف المجتمع بالدخول في مناهج أدبية،
يقرأها الطلبة والطالبات وهم في مرحلة المراهقة والتأثر السريع بالمؤثرات
الإعلامية والثقافية.
ونحن مع تأییدنا لموقف
الزميل «أبو خالد»، فإننا نؤكد على حاجة مناهج وزارة التربية إلى غربلة
شاملة لاستبعاد ما فيها من شوائب وسقطات، وما هذه القصيدة التي نشرها الزميل في
القيس إلا مثالًا على ذلك.
وهناك في
المناهج الدراسية في المدارس وعلى مستوى المراحل المختلفة أمور كثيرة تحتاج إلى
مراجعة وتمحيص، وربما لحذف، وهي ليست في مجال الأدب والأخلاقيات فحسب؛ بل في
مجالات الفكر والعلوم الطبيعية والاجتماعيات والتاريخ.
مشكلة مناهج التربية في الكويت أنها
تفتقد للهوية الثقافية، وبالتالي فهي لا تعكس روح الحضارة العربية الإسلامية
ببعدها العام والإقليمي؛ لذا فإنه ليس من المستغرب أن تكثر في هذه المناهج الأخطاء
والسقطات.
شكرًا
لأبي خالد على غيرته على الأخلاق والدين، ومرة أخرى ننتظر أن تتحرك وزارة التربية
لعمل شيء.. فهل تفعل؟
4 ملايين
دولار لدعم الانتفاضة
قال رئيس لجنة المناصرة الخيرية
لفلسطين ولبنان أحمد عبد العزيز الفلاح: بأن اللجنة تحاول أن تقدم مبلغًا من المال
لكل جريح وأسير وأسرة شهيد؛ فضلًا عن حرص اللجنة على نشر الثقافة الإسلامية بين
أبناء فلسطين؛ لتقوية شوكتهم في مواجهة العدو من خلال تربية جيل قرآني يحفظ كتاب
الله والأرض المباركة.. ولذلك باشرت اللجنة بإنشاء ۹۰ مركزًا لتحفيظ القرآن
الكريم في الضفة الغربية من ضمن ٣٥٠ مركزًا تسعى اللجنة لإنشائها في مختلف قرى
ومدن فلسطين.
وقد قامت اللجنة ومنذ انطلاقة
الانتفاضة بإرسال مليوني دولار لدعم الانتفاضة، ومليوني دولار أخرى لدعم المشاريع
الخيرية في فلسطين.
وأشار
الفلاح بإن اللجنة تباشر حاليًا استعداداتها لإحياء أسبوع فلسطين الثالث في الفترة
ما بين 26/12/1989 - 1/1/1990 على أرض المعارض بمشرف، ويشمل الأسبوع الذي
سيكون تحت شعار «أطفالنا يصنعون أمجاد فلسطين» سوقًا خيريًّا، وطبق خير، وحفل
أنشودة فلسطين، ومعرضًا للكتب والصور والرسومات التي تتحدث عن فلسطين والانتفاضة،
وسيخصص ريع الأسبوع لصالح الانتفاضة.
غلط
-
أن يقبل
وكيل وزارة الكهرباء استقالة مهندس كويتي بعد عشر سنوات من عمله في الوزارة، وذلك
دون مجرد سؤاله عن الأسباب التي حدت به إلى الاستقالة ولا حتى كلمة «يعطيك
العافية».
-
ألا تفعل
الجهات المختصة في البلدية ووزارة الداخلية أي إجراء ضد المحلات التجارية التي
تنشر صورًا لنساء بالملابس الداخلية داخل المحل، وأحيانًا بملصقات كبيرة على
الفترينات.
موضوعات متعلقة
مشاهدة الكل

برعاية وزير التربية وزير التعليم العالي د. محمد الفارس.. جمعية الإصلاح تكرِّم العالمين الجليلين المذكور والنشمي
نشر في العدد 2113
78
الأربعاء 01-نوفمبر-2017
