إياكم والمهادنة!
«ما هكذا تورد يا سعد الإبل!»(1). إنما حملت أمانة هذا القلم لأصدع بالحق جهارًا في غير جَمْجَمَة ولا إدهان، ولو ...
«ما هكذا تورد يا سعد الإبل!»(1). إنما حملت أمانة هذا القلم لأصدع بالحق جهارًا في غير جَمْجَمَة ولا إدهان، ولو ...
ما يُنشر بالموقع من آراء لا يعبِّر بالضرورة عن رأي “المجتمع”
© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.