هجرتُ مسبحتي!
هجرتها بعدما كنت متعوداً مرافقتها سنوات طوالاً، تذكرتها وأنا غارق أسير لهاتفي لا يفارق يدي ولا فكري، نسيتها ونسيت لحظات ...
هجرتها بعدما كنت متعوداً مرافقتها سنوات طوالاً، تذكرتها وأنا غارق أسير لهاتفي لا يفارق يدي ولا فكري، نسيتها ونسيت لحظات ...
ما يُنشر بالموقع من آراء لا يعبِّر بالضرورة عن رأي “المجتمع”
© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.