حين يُختزل الفن في جسد عارٍ، وتُباع الهوية على مسرح عالمي.. فماذا تبقّى من معنى الفن؟

إطلالة محمد رمضان في مهرجان "كوتشيلا" لم تكن مجرد لباس فاضح، بل عرض فجّ لانهيار الذوق وتصدير الانفلات باسم "الفن العربي".

فمن سمح لهذا العبث أن يتصدر المشهد؟

وأي إعلام هذا الذي يصفق للسقوط ويجمّله؟

شاهد القصة الكاملة لانحدار يصفق له بعض العرب.. ويحتفي به إعلام العدو!