تتزايد وتيرة الاعتماد على التعليم عن بُعد، وسط توقعات بأن يكون التعليم المنزلي هو صورة التعليم الحديث خلال العقود المقبلة، وأن يكون التعليم «أون لاين» بديلاً للمدارس النظامية.
ومن المنزل، يمكن أن تحصد عدة فوائد، تتضمن:
1- توفير الكثير من الجهد والوقت في التحرك ذهاباً وإياباً للمدرسة أو الجامعة، وتجنب استقلال وسائل المواصلات.
2- توفير المال في السفر والتنقل وشراء الكتب، فضلاً عن توفير مرافق المدارس التقليدية، وعدم تخصيص ميزانيات ضخمة لها.
3- التمتع بمزيد من الحرية النفسية، والتخلص من الخضوع للأقران، أو التعرض للتنمر والمضايقات من الآخرين.
4- التواجد داخل الأسرة لأوقات أكثر، والارتباط بأفرادها، والتمتع بأنشطة مع الأشقاء.
5- أداء أفضل في الاختبارات، مع زيادة التركيز، وغياب الغش، وتحسين جودة التعليم عن بُعد بوسائل متطورة.
6- التعليم المنزلي يجنب الأطفال التشويش، والمقارنة بآخرين، ويمنح الطالب استقلالية وقدرة أعلى على الفهم والتفكير.
7- التعليم المنزلي قد يجعل متلقيه أكثر إنتاجية وتحصيلاً ونشاطاً، حال نظموا أوقاتهم، وتجنبوا العزلة والخمول.