أكّد أنور مالك، المفكر الجزائري والحقوقي الدولي، أن المشروع الإيراني مشروع إجرامي مخرّب للأوطان، تشتري المرتزقة وتنشر مليشياتها لنشر مشروعها الطائفي.
وقال مالك، على “تويتر”: إن إيران هي من يدفع لأتباعها، أما المملكة العربية السعودية فلا تشتري ذمم الناس بل تراهن على رجال يؤمنون بالقضية، وليس مرتزقة يُشترون بالمال، مشددًا: لا نزايد على المملكة، وسنقف ضد المشروع الإيراني حتى النهاية، لأننا نؤمن بقضيتنا.