قال أستاذ العلوم السياسية عبدالله النفيسي في حسابه عبر “تويتر”: اتفاق العساكر وقوى التغيير في الخرطوم اتفاق سيئ وغير قابل للحياة، جاء كثمرة لاستشارة آري بن ميناشي لكي يعطي العساكر فرصة لالتقاط الأنفاس ولاستدراج قوى التغيير التي لا تمثل كل أطياف المشهد السوداني لعملية سياسية طويلة لا تقوى عليها.
وأضاف النفيسي: وقّع حميدتي اتفاقية مع آري بن ميناشي، مدير شركة ديكنز وماديسون الكندية للاستشارات، لتقديم المشورة للمجلس العسكري في كيفية إدارة السودان، وتابع: للعلم فإنّ آري بن ميناشي هو ضابط استخبارات إسرائيلي سابق في الموساد.
وتساءل النفيسي: لماذا اختار المجلس العسكري هذه الشركة بالذات؟
{source}
<blockquote class=”twitter-tweet” data-lang=”ar”><p lang=”ar” dir=”rtl”>وقّع حميدتي إتفاقية مع آري بن ميناشي مدير شركة ديكنز وماديسون الكندية للإستشارات لتقديم المشوره للمجلس العسكري في كيفية إدارة السودان. للعلم فإنّ آري بن ميناشي هو ضابط إستخبارات إسرائيلي سابق في الموساد . سؤالنا : لماذا اختار المجلس العسكري هذه الشركه بالذات.</p>— د. عبدالله النفيسي (@DrAlnefisi) <a href=”https://twitter.com/DrAlnefisi/status/1147028133381640192?ref_src=twsrc%5Etfw”>٥ يوليو ٢٠١٩</a></blockquote>
<script async src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″></script>
{/source}
{source}
<blockquote class=”twitter-tweet” data-lang=”ar”><p lang=”ar” dir=”rtl”>إتفاق العساكر وقوى التغيير في الخرطوم إتفاق سّئ وغير قابل للحياه . جاء كثمره لاستشارة آري بن ميناشي لكي يعطي العساكر فرصه لالتقاط الأنفاس ولإستدراج ( قوى التغيير) – التي لا تمّثل ( كلًُ ) أطياف المشهد السوداني- لعمليه سياسيه طويله لا تقوى عليها.</p>— د. عبدالله النفيسي (@DrAlnefisi) <a href=”https://twitter.com/DrAlnefisi/status/1147529625955950593?ref_src=twsrc%5Etfw”>٦ يوليو ٢٠١٩</a></blockquote>
<script async src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″></script>
{/source}