; «طوفان الأقصى».. كلماتي في «إكس» نصرة لفلسطين وغزة | مجلة المجتمع

العنوان «طوفان الأقصى».. كلماتي في «إكس» نصرة لفلسطين وغزة

الكاتب د. يوسف السند

تاريخ النشر الأربعاء 01-نوفمبر-2023

مشاهدات 32

نشر في العدد 2185

نشر في الصفحة 60

الأربعاء 01-نوفمبر-2023

7/10/2023م:

1- شكراً أسود «القسام».

‏ثأروا للمرأة المسلمة الطاهرة المرابطة المعتكفة في المسجد الأقصى المبارك التي سحبها جندي صهيوني وأوقعها على الأرض ثم ركلها بقوة بقدمه.

‏ثأروا اليوم للدم المسلم والعرض المسلم والشرف المسلم.

‏ألا طاب قتالكم ونفوسكم وبلّغكم الله النصر والعزَّ والتمكين

‏والله أكبر ولله الحمد.

2- جاءني أحد طلابي قبل أيام ذكرني بصيحة كنت أرددها عليهم في المدرسة مداعباً ومنشداً:

‏ما في خوف ما في خوف

‏الحجر صار كلاشنكوف!

‏وهذه قبل 30 سنة تقريباً بداية الانتفاضة الأولى.

‏حقاً معاني الجهاد تبقى في الأجيال مدى الزمان إذا استمرت التربية على الإيمان العميق والتكوين الدقيق والعمل المتواصل.

3- يا كوهين المهزوم الماكر.

‏لن يتابعك أحد لأنك محتل كذاب وثعلب مراوغ جبان.

‏تحاول التكسب من السراب والهواء ولكن دون جدوى.

‏انتصر الفلسطينيون رغم كل سلاحكم وعدتكم ومساندة الدول لكم.

‏ولكن المهزوم داخلياً ونفسياً وعقلياً واجتماعياً وسياسياً يظل مهزوماً وإن ساندته جيوش العالم.

‏كوهين جنودكم جبناء.

4- هذا الكيان البائس الجبان المحتل.

‏رأيناه اليوم مترنحاً صارخاً شارداً مذعوراً!

‏هذا الكيان المعقد المغلوب المهزوم.

‏من أجل حماية هذا الكيان وتقرباً للدول الداعمة له: فتحت السجون للعلماء المصلحين، وفتحت أماكن الفساد وسمح لفرق الفساد لتخريب الشباب وعموم الناس كي ينسى الناس عزة الجهاد وقيم الخير.

5- جنس بشري عربي شاذ وغريب.

‏عندما يركل الصهاينة نساء المسلمين ويدفعون الشيخ والعجوز ويسبون الرسول صلى الله عليه وآله وسلم والإسلام والمسلمين..

‏لا تسمع لهم حساً ولا همساً.

‏وعندما يجاهد المسلمون اليهود ويقتلون ويأسرون تظهر رحمتهم وورعهم البارد وحسهم الباهت خوفاً وشفقة على الصهاينة.

6- الحمد لله..

‏دعوناه: «اللهم اهزم الصهاينة وزلزلهم».

‏فهزم سبحانه وتعالى الصهاينة وزلزلهم وأقر أعينا وأفرح قلوبنا..

‏كان يوماً بدريّاً رائعاً.

‏ومع انتصارات وفتوحات قادمة لأمة الإسلام وما ذلك على الله بعزيز.. وتصبحون على خير.

8/10/2023م:

1- الروح المعنوية لدى المجاهدين الفلسطينيين عالية ومرتفعة تناطح السحاب شوقاً للشهادة أو النصر.

‏الروح المعنوية لدى الصهاينة منهارة منهزمة متراجعة وجبانة في خور ووهن وخوف وذعر!

‏و«النتن» يهدد غزة بجيش منهار رافض القتال خائف من المواجهة ويفضل الهروب والاختباء ولو في حاوية القمامة حتى لا يقاتل.

2- لا يُخرج الصهاينة من فلسطين إلا الجهاد في سبيل الله، وإرهاب العدو وإرغامه على الخروج من أرض المسلمين بالقوة صاغراً ذليلاً حقيراً.. هذا هو الطريق.

‏والطغاة الظلمة الموالون للصهاينة المطبِّعون معهم يكرهون كل ذلك.

‏وسيشككون في الجهاد وفي قادة الجهاد وفي نجاح وبطولة المجاهدين تغطية على سوءات خياناتهم.

3- اللهم اجعل ضربات الصهاينة وقذائفهم على أهلنا في غزة برداً وسلاماً كما جعلت النار برداً وسلاماً على إبراهيم عليه السلام.

‏اللهم اصرف عن أهلنا في غزة النار والسوء، واحفظهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم، ونعوذ بعظمتك أن يُغتالوا من تحت أرجلهم.

‏اللهم آمن روعاتهم واستر عوراتهم.

4- كوهين الغبي الجبان..

‏وكل من يتكلم باسم الصهاينة المهزومين.

‏أنتم مهزومون.. أليس كذلك؟!

‏أنتم قتلاكم بالمئات وأسراكم بالمئات وجرحاكم أعداد هائلة..

‏أنتم لا تملكون قوة ولا شجاعة ولا إرادة ولا ثباتاً في المعركة..

‏ارجعوا إلى بلادكم..

‏لا تفكروا في القتال.

‏للقتال رجاله وهم الفلسطينيون الأبطال.

9/10/2023م:

1- لم أستغرب ثمار التطبيع الحنظلية.

‏التغريدات المناصرة للصهاينة والبيانات الرسمية الباهتة التي تساوي بين القاتل الصهيوني المحتل، والفلسطيني المظلوم صاحب الأرض.

‏الخطاب الشرعي الساذج المؤيد للسلطان المطبِّع.

‏وصف الفلسطينيين المجاهدين بالإرهاب والقسوة.

‏التعاطف الغبي مع اليهود القتلة.

2- يظل الصهاينة اليهود كذابين مراوغين ثعالب خيانة وثعابين إرهاب.

‏يدّعون الرحمة والإنسانية وهم قَتَلة الأطفال والنساء، وهم الآن يقصفون بيوت المدنيين في غزة بلا هوادة وبصورة لم يعرف الفلسطينيون لها مثيلاً.

‏بل والأدهى والأمر يستشهدون بالقرآن الكريم على قتل النفس.

‏كذابون دجالون جبناء ماكرون.

10/10/2023م:

الصهاينة يعيشون الآن صدمة نفسية قد تجرعوها سمّاً زعافاً، وستظل لسنين بإذن الله خوفاً ورعباً وجبناً يُضاف إلى الموجود أصلاً.

‏وتهديدات أبي عبيدة، ‏حفظه الله ونصره، ‏مطارق على رؤوسهم ومقلاع حديد على أعصابهم يزيدهم ذعراً وهلعاً وجزعاً وفزعاً؛ فيموتون في اليوم مرات ومرات قبل زوالهم!

‏والله أكبر ولله الحمد.

13/10/2023م:

حسبنا الله ونعم الوكيل.. سلاحنا إذا هددنا العدو الصهيوني.

‏حسبنا الله ونعم الوكيل.. سلاحنا إذا أحضروا حاملات الطائرات والراجمات والقاذفات.

‏حسبنا الله ونعم الوكيل.. إذا زُلزلت الأرض حولنا وشكّك العابثون الجاهلون في جهادنا.

‏حسبنا الله ونعم الوكيل.. إذا نفخ الشيطان في نفوس المثبّطين والمرجفين.

14/10/2023م:

أهل غزة الكرام الأعزة.

‏لقد انتصرتم يوم السابع من أكتوبر 2023م.

‏هجمتم وباغتم وقتلتم وأسرتم وأرعبتم وأخفتم دولة الصهاينة وجعلتم سمعتها في الحضيض والطين والتراب.

‏اثبتوا بعد النصر متضرعين إلى الله أن يثبتكم؛ «وثبت أقدامنا..».

‏اثبتوا في بيوتكم ووطنكم وكونوا مستعصين على الإخراج والتهجير.

17/10/2023م:

ضحايا مستشفى المعمداني لا يتحمل الإنسان رؤيتها.

‏حسبنا الله ونعم الوكيل.

‏قلوب قاسية وضمائر خاوية تمضي في جرائمها ولا تبالي.

‏حسبنا الله ونعم الوكيل.

‏قادة وزعماء لا يستحون ولا يرعوون.

‏حسبنا الله ونعم الوكيل.

‏أوقفوا التطبيع واطردوا السفراء الصهاينة.

‏حسبنا الله ونعم الوكيل.

‏حسبنا الله.

18/10/2023م:

1- الحمد لله..

‏بدأت الآن مرحلة تنظيف أرض فلسطين من الصهاينة المحتلين.

‏بعد مجزرة «مستشفى المعمداني».

‏ليستعد الصهاينة للرحيل فقد ضاقت عليهم الأرض.

‏الآن بدأت المعركة.

‏اللهم انصرنا على الصهاينة وزلزلهم وأخرجهم من فلسطين أذلة صاغرين عاجلاً غير آجل يا رب العالمين.

2- اللهم أرنا مصارع الطغاة الظالمين.

‏الزعماء والعسكريين الذين أداروا ‏الحرب وحرّضوا على قتل المدنيين والمرضى في المستشفيات في ‏فلسطين وغزة.


 

الرابط المختصر :