«سورية تستغيث».. ناشطون يدعون لمساعدة منكوبي الزلزال وفزعة كويتية من أجل المتضررين

سامح ابو الحسن

07 فبراير 2023

9

 تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وصورًا وتغريدات عبر وسم دشنوه بعنوان "#سورية_تستغيث"، بعد زلزال الإثنين المدمّر الذي ضرب، فجر الإثنين، جنوبي تركيا وشمالي سورية، وخلف أكثر من 5000 قتيل وأكثر من 21 ألف جريح على الأقل حتى الآن.

ونشر مستخدمو موقع «تويتر» صورًا مؤلمة لأطفال تحت الأنقاض ولمحاولات فرق الإنقاذ مساعدة المنكوبين في مختلف المدن السورية المتضررة.

وقد تخطّى إجمالي عدد ضحايا الزلزال الذي ضرب، فجر الإثنين، جنوبي تركيا وشمالي سورية، 5000 حتى اللحظة في الدولتين، وسط هزات ارتدادية تضرب المنطقة.

وبينما تُواصل فِرق الإنقاذ عمليات البحث عن ناجين تحت ركام الأبنية المهدمة، قال نائب الرئيس التركي: إن إجمالي عدد قتلى الزلزال في تركيا بلغ 3419.

وقالت الحكومة السورية والخوذ البيضاء في شمال غرب البلاد الخاضع لسيطرة المعارضة: إن عدد القتلى في سورية يتجاوز 1500 قتيل.

وانتقد عدد من الناشطين توجيه جلّ المساعدات الدولية إلى تركيا وإهمال المنكوبين في سورية وهم في أشد الحاجة إليها، بسبب الحرب والفقر الذي تعيشه البلاد.

وتداول الناشطون على نطاق واسع صورة من موقع تعقب الطائرات ترصد توجه طائرات من مختلف دول العالم إلى تركيا، في حين تخلو سماء سورية من أي طائرات.

وسأل المغردون الدول العربية عن الوحدة والتكافل في اللحظات الصعبة التي تمر بها سورية.

وكتب رئيس منتدى البحرين لحقوق الإنسان، باقر درويش: سورية المنكوبة أصلاً جراء الحصار الأمريكي والحرب الطويلة غير مشمولة بالدعم أو إبداء الاستعداد لتقديم المساعدة بعد الزلزال سوى من أطراف محدودة.

وتابع: الصورة تختصر المشهد.. الرحمة لضحايا هذا الزلزال المدمر في سورية وتركيا، والدعاء للمصابين بالشفاء، والنجاة لمن هم تحت الأنقاض.

ورصد ناشطون إرسال لبنان مساعدات وفرق إنقاذ إلى سورية.

ودعا الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي في لبنان علي يوسف حجازي إلى المشاركة بشكل واسع في جمع ما يلزم من مساعدات لصالح الشعب السوري المنكوب.

وقال حجازي: إنه تم التخلي عن سورية، محدداً المساعدات في الملابس والبطانيات وسلال الغذاء وحليب الأطفال.

ونشر حساب فريق «ملهم» التطوعي عدداً من مقاطع الفيديو توثق شهادات أسر سورية متضررة من الزلزال المدمّر.

ورصد الفريق قصة موجعة لطفل صغير تظهر على وجهه جروح لقي أهله حتفهم في الزلزال ونُقل وحيدًا للمستشفى.

ودعا الصحفي إيلي أبو نجيم إلى الابتعاد عن الحسابات التي تُفرق بين نظام ومعارضة، وتابع: «كونوا بشراً واحكوا عن بشر صاروا أشلاء تحت الدمار، احكوا عن بشر عم يفتشوا عن بقايا بعض بين الخراب، كونوا لو لمرّة واحدة بشراً».

ونشر أستاذ العلاقات الدولية بجامعة الكويت عبدالله الشايجي مقطع فيديو لرجل يلقن طفلاً عالقاً تحت الأنقاض الشهادتين، ووصفه بأنه يفطر القلب.

وقال الكاتب أحمد مازن: إن الصورة مؤلمة لا أحد ينظر إلى سورية إلا قلة قليلة، كلنا متعاطفون ونريد مساعدة المتضررين في تركيا، ولكن أيضًا عقولنا وقلوبنا مع إخواننا في سورية، فمصابهم جلل فعلًا وبإمكانيات تكاد تكون بدائية.

ونشرت الصحفية سلام الفيل صور أطفال تحت الأنقاض وكتبت عليها: لا يوجد ابتلاء ومصيبة أشد من فقد الابن أو الابنة، هو حزن لا ينقص أبداً ونار لا تنطفئ في القلب.

وذكّرت بأن سورية في أمسّ الحاجة إلى كل المساعدات الطبية والإنسانية اليوم.

 تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وصورًا وتغريدات عبر وسم دشنوه بعنوان "#سورية_تستغيث"، بعد زلزال الإثنين المدمّر الذي ضرب، فجر الإثنين، جنوبي تركيا وشمالي سورية، وخلف أكثر من 5000 قتيل وأكثر من 21 ألف جريح على الأقل حتى الآن.

ونشر مستخدمو موقع «تويتر» صورًا مؤلمة لأطفال تحت الأنقاض ولمحاولات فرق الإنقاذ مساعدة المنكوبين في مختلف المدن السورية المتضررة.

وقد تخطّى إجمالي عدد ضحايا الزلزال الذي ضرب، فجر الإثنين، جنوبي تركيا وشمالي سورية، 5000 حتى اللحظة في الدولتين، وسط هزات ارتدادية تضرب المنطقة.

وبينما تُواصل فِرق الإنقاذ عمليات البحث عن ناجين تحت ركام الأبنية المهدمة، قال نائب الرئيس التركي: إن إجمالي عدد قتلى الزلزال في تركيا بلغ 3419.

وقالت الحكومة السورية والخوذ البيضاء في شمال غرب البلاد الخاضع لسيطرة المعارضة: إن عدد القتلى في سورية يتجاوز 1500 قتيل.

وانتقد عدد من الناشطين توجيه جلّ المساعدات الدولية إلى تركيا وإهمال المنكوبين في سورية وهم في أشد الحاجة إليها، بسبب الحرب والفقر الذي تعيشه البلاد.

وتداول الناشطون على نطاق واسع صورة من موقع تعقب الطائرات ترصد توجه طائرات من مختلف دول العالم إلى تركيا، في حين تخلو سماء سورية من أي طائرات.

وسأل المغردون الدول العربية عن الوحدة والتكافل في اللحظات الصعبة التي تمر بها سورية.

وكتب رئيس منتدى البحرين لحقوق الإنسان، باقر درويش: سورية المنكوبة أصلاً جراء الحصار الأمريكي والحرب الطويلة غير مشمولة بالدعم أو إبداء الاستعداد لتقديم المساعدة بعد الزلزال سوى من أطراف محدودة.

وتابع: الصورة تختصر المشهد.. الرحمة لضحايا هذا الزلزال المدمر في سورية وتركيا، والدعاء للمصابين بالشفاء، والنجاة لمن هم تحت الأنقاض.

ورصد ناشطون إرسال لبنان مساعدات وفرق إنقاذ إلى سورية.

ودعا الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي في لبنان علي يوسف حجازي إلى المشاركة بشكل واسع في جمع ما يلزم من مساعدات لصالح الشعب السوري المنكوب.

وقال حجازي: إنه تم التخلي عن سورية، محدداً المساعدات في الملابس والبطانيات وسلال الغذاء وحليب الأطفال.

ونشر حساب فريق «ملهم» التطوعي عدداً من مقاطع الفيديو توثق شهادات أسر سورية متضررة من الزلزال المدمّر.

ورصد الفريق قصة موجعة لطفل صغير تظهر على وجهه جروح لقي أهله حتفهم في الزلزال ونُقل وحيدًا للمستشفى.

ودعا الصحفي إيلي أبو نجيم إلى الابتعاد عن الحسابات التي تُفرق بين نظام ومعارضة، وتابع: «كونوا بشراً واحكوا عن بشر صاروا أشلاء تحت الدمار، احكوا عن بشر عم يفتشوا عن بقايا بعض بين الخراب، كونوا لو لمرّة واحدة بشراً».

ونشر أستاذ العلاقات الدولية بجامعة الكويت عبدالله الشايجي مقطع فيديو لرجل يلقن طفلاً عالقاً تحت الأنقاض الشهادتين، ووصفه بأنه يفطر القلب.

وقال الكاتب أحمد مازن: إن الصورة مؤلمة لا أحد ينظر إلى سورية إلا قلة قليلة، كلنا متعاطفون ونريد مساعدة المتضررين في تركيا، ولكن أيضًا عقولنا وقلوبنا مع إخواننا في سورية، فمصابهم جلل فعلًا وبإمكانيات تكاد تكون بدائية.

ونشرت الصحفية سلام الفيل صور أطفال تحت الأنقاض وكتبت عليها: لا يوجد ابتلاء ومصيبة أشد من فقد الابن أو الابنة، هو حزن لا ينقص أبداً ونار لا تنطفئ في القلب.

وذكّرت بأن سورية في أمسّ الحاجة إلى كل المساعدات الطبية والإنسانية اليوم.

ودعا أستاذ التفسير وعلوم القرآن محمد الهجاري إلى الدعاء لسورية وتركيا في تغريدة قال فيها: أكثروا من الدعاء والاستغفار والتسبيح والصدقة لإخواننا المنكوبين في تركيا وسورية.

ونشرت المذيعة نسرين زواهرة مقطع فيديو لرجل سوري يستغيث من تحت الأنقاض، وكتبت عليه: أهلنا في سورية بحاجة لوقفة كل العالم أمام هذه الكارثة، وكل الحسابات الثانية لا تساوي شيئاً أمام حياة الناس.

ودعا الناشط السعودي تركي شلهوب إلى إغاثة أهل سورية، مشدداً على أن وضعهم صعب، في ظل غياب المؤسسات والإمكانيات للتعامل مع كارثة بهذا الحجم.

وأضاف: أغيثوهم، فقد اجتمع عليهم الموت والبرد والجوع والتشرّد.

وحملت الصور التي تداولها المشاركون على الوسم قصصاً إنسانية موجعة، وأظهرت إحداها رجلاً عالقًا بين بنايتين مدمّرتين.

هذا، وقد كان للكويت دور بارز في ذلك؛ حيث أصدر أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح توجيهات بإنشاء جسر جوي لإرسال مساعدات وطواقم طبية عاجلة باسم دولة الكويت إلى تركيا الصديقة جراء الزلزال الذي ضرب محافظة كهرمان مرعش في جنوب تركيا، وذلك بمشاركة كل من وزارة الخارجية وقوة الإطفاء العام والهلال الأحمر ووزارة الصحة والجيش الكويتي.

وذكر مركز التواصل الحكومي، في بيان له، أن وزارة الخارجية ستتولى التنسيق لتفعيل هذا الجسر الجوي الذي سيتولى الجيش الكويتي فيه مسؤولية نقل الكوادر والآليات والمعدات جواً، بحسب «وكالة الأنباء الكويتية» (كونا).

يشار إلى أن زلزالاً مدمراً ضرب جنوب تركيا أسفر عن خسائر جسيمة في الأرواح والممتلكات.

فيما فتحت جمعية الإصلاح الاجتماعي عبر لجنتها نماء الخيرية، وجمعية الرحمة العالمية، وجمعية بلد الخير، وجمعية إحياء التراث الإسلامي وغيرها من الجمعيات الخيرية باب التبرعات لإغاثة آلاف الأسر التي أصبحت بلا مأوى.

كما دشّنت الجمعية الكويتية للوقف الإنساني والتنمية حملة عاجلة لمتضرري الزلزال، تحت شعار «أنقذوهم»، واستهدفت الحملة جمع 20 ألف دينار، لتوجيهها في توفير الاحتياجات الضرورية للأسر المتضررة من الزلزال.

ولم تألُ جمعية بلد الخير جهداً في مد يد العون لآلاف المنكوبين، ووجهت نداء إغاثة عاجلة لمساعدتهم، مستهدفة مبلغ 50 ألف دينار لتوفير الاحتياجات اللازمة للمنكوبين.

وأعلنت جمعية تنمية الخيرية استهدافها مبلغ 10 آلاف دينار، للمشاركة في إغاثة المنكوبين، مبينة أن ما حصل نكبة حقيقية يعيشها إخواننا بتركيا وسورية، في ظل ظروف إنسانية صعبة وموجة من الصقيع التي تضرب تلك المناطق.

«الخيرية العالمية»: الاحتياجات الأساسية كبيرة جداً

وكشف مدير الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية بدر الصميط أن الهيئة أطلقت حملة إغاثة عاجلة، للإسهام في احتواء آثار الزلزال، عبر توفير الدواء والكساء والإيواء وغيره من الاحتياجات الأساسية للمتضررين.

وأضاف الصميط أن الهيئة رأت ضرورة الاستجابة العاجلة لإغاثة آلاف المنكوبين، مشيراً إلى أنها تواصلت منذ اللحظة الأولى مع الجهات المعنية في تركيا، للوقوف على حجم الاحتياجات الأساسية للمنكوبين، وتابع أن التقديرات الأولية للاحتياجات الأساسية كبيرة جداً، تأسيساً على لجوء تركيا إلى رفع حالة الإنذار إلى المستوى الرابع، الذي يشمل طلب المساعدة الدولية.

«الرحمة» تُشكّل فريق طوارئ

وقال نائب مدير جمعية الرحمة العالمية لشؤون الاتصالات والتسويق وتكنولوجيا المعلومات د. عدنان الحداد: إن الجمعية شكّلت فريقاً تخصصياً طارئاً لإدارة الإغاثة العاجلة لمتضرري الزلزال، حيث سيعمل على مدار الساعة لمتابعة المستجدات الإنسانية الخاصة بالزلزال وتوابعه، للوقوف على الاحتياجات الضرورية والعاجلة لإغاثة المنكوبين والمشردين.

وأوضح الحداد أن الحملة التي أطلقتها الرحمة العالمية تستهدف تقديم الإغاثة الصحية العاجلة للمصابين، والغذائية للمشردين، تخفيفاً لمعاناتهم وإنقاذاً لأرواحهم.

ودعا أستاذ التفسير وعلوم القرآن محمد الهجاري إلى الدعاء لسورية وتركيا في تغريدة قال فيها: أكثروا من الدعاء والاستغفار والتسبيح والصدقة لإخواننا المنكوبين في تركيا وسورية.

ونشرت المذيعة نسرين زواهرة مقطع فيديو لرجل سوري يستغيث من تحت الأنقاض، وكتبت عليه: أهلنا في سورية بحاجة لوقفة كل العالم أمام هذه الكارثة، وكل الحسابات الثانية لا تساوي شيئاً أمام حياة الناس.

ودعا الناشط السعودي تركي شلهوب إلى إغاثة أهل سورية، مشدداً على أن وضعهم صعب، في ظل غياب المؤسسات والإمكانيات للتعامل مع كارثة بهذا الحجم.

وأضاف: أغيثوهم، فقد اجتمع عليهم الموت والبرد والجوع والتشرّد.

وحملت الصور التي تداولها المشاركون على الوسم قصصاً إنسانية موجعة، وأظهرت إحداها رجلاً عالقًا بين بنايتين مدمّرتين.

هذا، وقد كان للكويت دور بارز في ذلك؛ حيث أصدر أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح توجيهات بإنشاء جسر جوي لإرسال مساعدات وطواقم طبية عاجلة باسم دولة الكويت إلى تركيا الصديقة جراء الزلزال الذي ضرب محافظة كهرمان مرعش في جنوب تركيا، وذلك بمشاركة كل من وزارة الخارجية وقوة الإطفاء العام والهلال الأحمر ووزارة الصحة والجيش الكويتي.

وذكر مركز التواصل الحكومي، في بيان له، أن وزارة الخارجية ستتولى التنسيق لتفعيل هذا الجسر الجوي الذي سيتولى الجيش الكويتي فيه مسؤولية نقل الكوادر والآليات والمعدات جواً، بحسب «وكالة الأنباء الكويتية» (كونا).

يشار إلى أن زلزالاً مدمراً ضرب جنوب تركيا أسفر عن خسائر جسيمة في الأرواح والممتلكات.

فيما فتحت جمعية الإصلاح الاجتماعي عبر لجنتها نماء الخيرية، وجمعية الرحمة العالمية، وجمعية بلد الخير، وجمعية إحياء التراث الإسلامي وغيرها من الجمعيات الخيرية باب التبرعات لإغاثة آلاف الأسر التي أصبحت بلا مأوى.

كما دشّنت الجمعية الكويتية للوقف الإنساني والتنمية حملة عاجلة لمتضرري الزلزال، تحت شعار «أنقذوهم»، واستهدفت الحملة جمع 20 ألف دينار، لتوجيهها في توفير الاحتياجات الضرورية للأسر المتضررة من الزلزال.

ولم تألُ جمعية بلد الخير جهداً في مد يد العون لآلاف المنكوبين، ووجهت نداء إغاثة عاجلة لمساعدتهم، مستهدفة مبلغ 50 ألف دينار لتوفير الاحتياجات اللازمة للمنكوبين.

وأعلنت جمعية تنمية الخيرية استهدافها مبلغ 10 آلاف دينار، للمشاركة في إغاثة المنكوبين، مبينة أن ما حصل نكبة حقيقية يعيشها إخواننا بتركيا وسورية، في ظل ظروف إنسانية صعبة وموجة من الصقيع التي تضرب تلك المناطق.

«الخيرية العالمية»: الاحتياجات الأساسية كبيرة جداً

وكشف مدير الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية بدر الصميط أن الهيئة أطلقت حملة إغاثة عاجلة، للإسهام في احتواء آثار الزلزال، عبر توفير الدواء والكساء والإيواء وغيره من الاحتياجات الأساسية للمتضررين.

وأضاف الصميط أن الهيئة رأت ضرورة الاستجابة العاجلة لإغاثة آلاف المنكوبين، مشيراً إلى أنها تواصلت منذ اللحظة الأولى مع الجهات المعنية في تركيا، للوقوف على حجم الاحتياجات الأساسية للمنكوبين، وتابع أن التقديرات الأولية للاحتياجات الأساسية كبيرة جداً، تأسيساً على لجوء تركيا إلى رفع حالة الإنذار إلى المستوى الرابع، الذي يشمل طلب المساعدة الدولية.

«الرحمة» تُشكّل فريق طوارئ

وقال نائب مدير جمعية الرحمة العالمية لشؤون الاتصالات والتسويق وتكنولوجيا المعلومات د. عدنان الحداد: إن الجمعية شكّلت فريقاً تخصصياً طارئاً لإدارة الإغاثة العاجلة لمتضرري الزلزال، حيث سيعمل على مدار الساعة لمتابعة المستجدات الإنسانية الخاصة بالزلزال وتوابعه، للوقوف على الاحتياجات الضرورية والعاجلة لإغاثة المنكوبين والمشردين.

وأوضح الحداد أن الحملة التي أطلقتها الرحمة العالمية تستهدف تقديم الإغاثة الصحية العاجلة للمصابين، والغذائية للمشردين، تخفيفاً لمعاناتهم وإنقاذاً لأرواحهم.


الرئيسية

مرئيات

العدد

ملفات خاصة

مدونة