صناعة التفاهة.. كيف يُغرقون وعيك دون أن تشعر؟

صناعة التفاهة.. كيف يُغرقون وعيك دون أن تشعر؟

62 مشاهدة

30 أكتوبر 2025

في زمنٍ صار فيه الصخبُ يُكافَأ، والتفاهةُ تُصدَّر كفنٍّ، يغرق وعيُ الشباب بين «ترند» عابر وصمتٍ قاتل عن قضايا أمّتهم.
تتبدّل الموازين، ويعلو من يُضحك الناس على مآسيهم، بينما يُخنق صوتُ الحقيقة في زحمة اللاشيء.

كيف تحوّل التافهون إلى قادة للرأي؟
ومن يدير هذه المنصّات التي تُعيد تشكيل عقولنا بلا وعي؟
وهل يمكن استعادة البوصلة قبل أن تبتلعنا خوارزميّات اللهو؟

في هذه المادة سنتعرف على كيف تُدار معركة الوعي بصمتٍ أشدّ فتكًا من الرصاص.. وكيف يمكن أن تكون أنت آخر خطّ دفاع عن وعيك.

الرئيسية

مرئيات

العدد

ملفات خاصة

مدونة