العنوان أسرار : من مصادر المجتمع (1057)
الكاتب مجلة المجتمع
تاريخ النشر الثلاثاء 13-يوليو-1993
مشاهدات 14
نشر في العدد 1057
نشر في الصفحة 15
الثلاثاء 13-يوليو-1993
- أثناء انعقاد القمة الأفريقية في القاهرة في الأسبوع الماضي لم تسمح سلطات الأمن المصرية إلا بأربعة حراس مسلحين فقط لكل رئيس دولة من الرؤساء الذين حضروا القمة، ولم يستثن من ذلك سوى الرئيس الجزائري علي كافي الذي كان عدد حراسه المسلحين يزيد على عشرين حارساً.
- رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير مجلة أسبوعية مصرية تصدر صباح كل إثنين ومتخصصة في الهجوم الضاري على كل ما هو متعلق بالإسلام والإسلاميين بمناسبة وبدون مناسبة يواجه عدة دعاوى قضائية أقامها عضو بمجلس إدارة المؤسسة منها الأولى: تتعلق بمكافآت وبدلات سفر وأرباح بلا حدود حصل عليها والثانية: حول تعطيله اجتماعات مجلس الإدارة منذ تأسيسه.
- أزمة نشبت مؤخرا بين السلطات الجزائرية والسلطات السويدية بعد رفض الأخيرة طلبا تقدمت به الأولى من أجل تسليم عدد من المعارضين الإسلاميين الذين يقيمون في السويد، وأكدت السلطات السويدية أنها لا تساوم في حق اللجوء السياسي كما تفعل الآن العديد من البلدان الأوروبية الأخرى.
- يتردد أن اجتماعات اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني قد شهدت اتهامات خطيرة ضد أحد أعضاء المكتب السياسي الذين اعتمد له الحزب أكثر من مائة مليون ريال يمني لضمان الفوز في الانتخابات الأخيرة في محافظتي (تعز) و(إب).
- أكدت مصادر فلسطينية مطلعة سقوط عدد من الجرحى خلال هجوم قام به عشرات الفلسطينيين المطاردين من قبل السلطات الإسرائيلية والموجودين الآن في العاصمة الليبية ضد منزل ياسر عرفات ومقر السفارة الفلسطينية في ليبيا. وقد وقع هذا الحادث بسبب تأخر وصول المخصصات الشهرية للمطاردين وبعد أن تم إبلاغهم بقرار نقلهم إلى معسكر (السارة) في الصحراء الليبية.
- تم استدعاء مدير عام الصندوق القومي الفلسطيني نزار أبو غزالة إلى تونس للتحقيق معه في القضية التي أثيرت حول قيامه بمحاولة تهريب ملايين الدنانير العراقية الملغاة خلال زيارة وفد فلسطيني لبغداد في الفترة التي حددها النظام العراقي لاستبدال العملة الملغاة.
- قامت السلطات التونسية مؤخرا بعملية تنقلات كبيرة داخل السجون التونسية حيث قامت بنقل المعتقلين السياسيين الإسلاميين من السجون الواقعة في شمال البلاد إلى السجون الواقعة في أقصى الجنوب قرب الحدود الليبية ونقلت المعتقلين في السجون الواقعة في أقصى الجنوب إلى السجون الواقعة في الشمال، وقد جاءت هذه الخطوة بعد صدور تقرير منظمة العفو الدولية الأخيرة الذي أدان انتهاكات حقوق الإنسان في تونس محددا موضع المعتقلين وما تعرضوا له حيث تعتقد السلطات التونسية أن هذا كفيل بطمس معالم الحقيقة.
الرابط المختصر :
موضوعات متعلقة
مشاهدة الكل
