; الملك سلمان: السعودية تقف بكل إمكاناتها وراء القضايا الإسلامية | مجلة المجتمع

العنوان الملك سلمان: السعودية تقف بكل إمكاناتها وراء القضايا الإسلامية

الكاتب مجلة المجتمع

تاريخ النشر الأربعاء 01-مارس-2017

مشاهدات 717

نشر في العدد 2105

نشر في الصفحة 7

الأربعاء 01-مارس-2017

 

الملك سلمان: السعودية تقف بكل إمكاناتها وراء القضايا الإسلامية

أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أن السعودية تقف بكل إمكاناتها وراء القضايا الإسلامية عموماً، وشدد على أنها مستعدة دائماً للمساعدة والتعاون مع ماليزيا في أي جهد أو تحرك يخدم قضايا المسلمين.

وأعرب الملك سلمان، خلال كلمة ألقاها في عشاء أقامه ملك ماليزيا السلطان محمد الخامس بمناسبة زيارة خادم الحرمين كوالالمبور، عن سعادته بالمستوى المرموق الذي وصلت إليه العلاقات والتعاون بين بلدينا في جميع المجالات، مؤكداً تطلعه إلى الارتقاء بها وتعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة بين البلدين.

وأبرزت وسائل إعلام عالمية زيارة الملك سلمان، ووصفت «رويترز» الاستقبال بالحافل في بداية جولة آسيوية تستغرق شهراً، وتستهدف تعزيز العلاقات وجذب استثمارات جديدة للمملكة، وهذه أول زيارة يقوم بها عاهل سعودي إلى ماليزيا منذ أكثر من 10 سنوات.

رئيس الوزراء البحريني: التواصل بين القادة الخليجيين ضرورة لمواجهة أخطار المنطقة

أكد رئيس مجلس الوزراء البحريني الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة أن التواصل المباشر بين القادة والمسؤولين في دول مجلس التعاون الخليجي أصبح ضرورة حتمية، بعد أن باتت المنطقة محاطة بالتحديات الخطيرة سياسياً واقتصادياً وأمنياً.

وقال الأمير خليفة آل خليفة في بيان لدى وصوله إلى الدوحة في زيارته التي استغرقت يومين: إن مثل هذا التواصل يعزز الموقف المشترك، ويوحّد الرؤى في مجابهة هذه التحديات بشكل أكثر فاعلية، مشيراً إلى أن الحاجة لتكثيف اللقاءات وزيادة التنسيق بيننا للحفاظ على أمن واستقرار وتطور هذه المنطقة الحيوية من العالم والاتفاق على رؤى وتوجيهات مشتركة تضمن ديمومة التنمية، وتعزز التكامل الثنائي والجماعي على الصعيدين الخليجي والعربي.

وأكد أن لدى دول مجلس التعاون القاعدة الراسخة للعمل الخليجي المشترك اقتصادياً وأمنياً وتنموياً؛ وهو ما يساعد على توحيد الجهود للتعامل مع المستجدات والتطورات الإقليمية والعالمية وتطويعها، مبيناً أن دول مجلس التعاون الخليجي لديها الموارد المتاحة من أجل خدمة التنمية الخليجية وتحقيق الرخاء وتكريس الاستقرار لدول المجلس وشعوبها.

قطر تدشن مصفاة «لفان 2» بتكلفة بلغت 3 مليارات ريال

دشن أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني مشروع مصفاة «لفان 2»، في حفل أقيم تحت شعار «طاقة تثري مستقبلنا»، بتكلفة بلغت 3 مليارات ريال قطري.

وقال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للبترول ورئيس مجلس إدارة قطر غاز المهندس سعد شريدة الكعبي في كلمة ببداية الحفل: إن بدء التشغيل الناجح للمصفاة ضاعف طاقة قطر لتكرير المكثفات لتصل إلى حوالي 292 ألف برميل يومياً.

وأوضح الكعبي أن ذلك جعل محطة «رأس لفان» واحداً من أكبر مواقع تكرير المكثفات في العالم، إضافة إلى مراعاتها أعلى مستويات الحفاظ على البيئة.

وأكد دعم المشروع لقطاعي الطاقة والصناعة، كما أنه سيخلق فرصاً اقتصادية جديدة من خلال تعزيز قوة الصادرات وتلبية الاحتياجات طويلة الأجل للأسواق العالمية.

وأوضح أنه بتشغيل هذا المشروع الذي يضاف إلى «لفان 1» تتضاعف الطاقة التكريرية للمكثفات لتصل إلى 292 ألف برميل في اليوم؛ وهو ما يعادل 100 مليون برميل في السنة.

وتقوم المصفاة الجديدة بتكرير المكثفات لتحويلها إلى خمسة منتجات عالية الجودة، لتدعم هذه المنتجات بدورها قطاعي الطاقة والصناعة من خلال تنويع مصادر الطاقة وتوفير المواد الأولية اللازمة لإنتاج «النافتا» ووقود الطائرات «إي 1 – جيت» والديزل وغاز البترول المسال كالبروبان والبيوتان.

عُمان: مخزوننا النفطي يكفي 15 عاماً

أكد وكيل وزارة النفط والغاز العُماني سالم بن ناصر العوفي، أن التفكير في الطاقة البديلة بات أمراً ملحاً، في ظل التقدم التكنولوجي الذي يعيشه العالم، مؤكداً أن مخزون السلطنة من النفط يكفي حالياً لمدة 15 عاماً.

وأضاف العوفي أن الطاقة البديلة يمكن أن تكون شريكاً للنفط في دعم النمو بالسلطنة على المستويات المختلفة، حسب ما نقل عنه موقع “الشبيبة” الإخباري.

وأشار العوفي إلى أن المخزون الإستراتيجي للنفط بالسلطنة في ازدياد مستمر، وأن المخزون الحالي يكفي حالياً لمدة 15 عاماً بمعدل إنتاج مليون برميل يومياً.

وأضاف أنه سنوياً تتم إضافة معدلات إضافية تزيد على معدلات الإنتاج عبر الاكتشافات الجديدة أو الدراسات التي تقوم بها شركات النفط والغاز، خصوصاً مع التقدم العلمي في المجال الذي، بدوره، يحافظ على مستوى المخزون الإستراتيجي.

وأوضح العوفي أن إنتاج السلطنة من النفط حالياً في حدود 970 ألف برميل يومياً، بعد الالتزام باتفاق التخفيض بين الدول المصدرة من “أوبك” وبعض الدول الأخرى.

منح تأشيرات المستثمرين بالسعودية خلال 24 ساعة

اتفقت أربع وزارات حكومية بالسعودية على ربط إلكتروني بينها، لتزويد نظام تأشيرات المستثمرين بالبيانات والمعلومات، للإسهام في سرعة عملية إجراءات المنح بشكل آلي في مدة لا تتجاوز 24 ساعة.

وقالت وزارة الخارجية على لسان السفير أسامة نقلي، مدير الإدارة الإعلامية في الوزارة: إنه تم الاتفاق على قيام وزارة الخارجية بإتمام الربط الإلكتروني مع وزارات الداخلية والتجارة والاستثمار والعمل والشؤون الاجتماعية؛ لتزويد نظام التأشيرات لوزارة الخارجية، بالبيانات والمعلومات المطلوبة، للإسهام في سرعة إجراءات استقبال ومنح التأشيرات آلياً فيما بينها.

وأشار نقلي إلى أنه تم الاتفاق كذلك مع الهيئة العامة للاستثمار على تزويد وزارة الخارجية بقائمة المنشآت الموثوقة لمنحها تسهيلات في تقديم طلباتها إلى بعثات المملكة في الخارج، وفقاً لما نقلته صحيفة “الاقتصادية”.

وأكد نقلي إبلاغ بعثات المملكة في ضوء ما تم التوصل إليه إلى إصدار تأشيرة “رجل أعمال” للراغبين في القدوم إلى المملكة لغرض الاطلاع على الفرص الاستثمارية، مبيناً أنه لا يستدعي قبول طلبهم جهة داعية في المملكة، إنما يتم منحهم مباشرة من السفارة بعد التأكد من صفتهم، وذلك خلال 24 ساعة من تسلم البعثة السعودية جواز السفر.

الرابط المختصر :