العنوان بريد القراء.. (1373)
الكاتب بأقلام القراء
تاريخ النشر الثلاثاء 26-أكتوبر-1999
مشاهدات 24
نشر في العدد 1373
نشر في الصفحة 4
الثلاثاء 26-أكتوبر-1999
قال تعالى: ﴿ مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَّدْحُورًا وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَىٰ لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا﴾ (سورة الإسراء: 18-19).
الشيوعية.. الوجه الآخر للصليبية
عندما ماتت زوجة جورباتشوف قبل أيام مضت وشيعت بجنازة كنائسية، قال أحد المعلقين: كيف يجري زعيم الشيوعية هذا لزوجته؟
ولما مات ستالين عام 1953م قالت ابنته: خذوه إلى الكنيسة ولم تمض سنوات قليلة حتى هربت إلى أمريكا فرارًا بدينها؟
فلماذا قتل ستالين ملايين المسلمين بأبشع مجازر عرفتها البشرية ولم يقتل من النصارى إلا القليل أثناء التنازع على السلطة؟
ولماذا كل القوميات النصرانية التي كانت تابعة للاتحاد السوفييتي استقلت دون إراقة قطرة دم؟
ولماذا هذه الأيام تجند روسيا كل جيوشها وتحارب المسلمين بكل أنواع الأسلحة حرب إبادة جماعية في الشيشان وداغستان وتحرم عليهم الاستقلال؟ ثم لماذا تحمي روسيا الصرب المجرمين في كوسوفا؟.
إبراهيم يوسف - الدوحة - قطر
إلى البغدادي والليبراليين
هزني ما نشرته جريدة «الأنباء» الكويتية في صفحتها الأولى أواخر عام 96 حول ما كتبته صفحتها عن فشل الرسول صلى الله عليه وسلم في مكة، وفي اليوم التالي نشرت الأنباء للمستشار البهنساوي بيانًا هادئًا ليس فيه طعن في كفر أو تفسيق أو غيره، موضحًا أن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يعمل أي أمر من أمور الدعوة إلا بأوامر من الله تعالى، ومن ثم فنسبة الفشل إليه في دعوته للمشركين في مكة ينطوي على نسبة ذلك إلى الله تعالى، وهذا لا يقول به مسلم، ومن ثم فإنك لم تعمد إلى ذلك، ولكن خانك التعبير في سياق خلافك مع بعض الشباب المتدين، وما كان ينبغي أن يتعدى ذلك إلى الرسول صلى الله عليه وسلم الذي قال الله عنه: ﴿ وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ﴾ (سورة النجم: 3-4)، ولقد سرني أن نشرت لك الأنباء في ذات الصفحة شكرًا للمستشار البهنساوي وكان هذا إعلانًا بغلق هذه الصفحة من النزاع نهائيًا.
ولكن للأسف الشديد نشرت بعد ذلك في مجلة الشعلة الكلام نفسه مما يعتبر إصرارًا منك على اتهام النبي صلى الله عليه وسلم بالفشل، ولما حكمت المحكمة بحبسك ستة أشهر مع وقف التنفيذ وجاء الاستئناف فجعل الحكم شهرًا مع النفاذ، بعد أن كتب الأستاذ فؤاد الهاشم أنه لو حكم القضاء عليك بستين سنة مع النفاذ، لا تكفر هذه الجريمة لأنها مع سبق الإصرار، ولكن مع الأسف الشديد بعض الصحف تحرضك على الاستمرار في هذه المسلك بدعوى الدفاع عن حرية الرأي وبئس الرأي وبئست هذه الحرية.
وللأسف فإن من الكتاب من طالب المحكمة أن تؤول الكلام وهم لا يجهلون أن معنى الفشل في اللغة هي الجبن، والرجل الفاشل هو الضعيف الجبان، وفي تفسير ابن كثير: ﴿ حَتَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ﴾ (آل عمران: 152)، قال ابن عباس: أي تنازعتم وجبنتم (1 \ 444). لهذا أطلب منك أن تعلن اعترافك بالخطأ على الملأ كما نشرته على الملأ.
ولا يغريك تشجيع بعض الكتاب لك فهم يريدون الشهرة على حسابك وعلى حساب الكويت وشعبها ومبادئها.
مريم عبد المنعم - الكويت
رحم الله الشيخ الألباني
فوجئت وفوجئ العالم الإسلامي بنبأ وفاة علامة الشام المحدث الشيخ محمد ناصر الدين الألباني صاحب التصانيف الكثيرة والمؤلفات الجليلة، التي لاقت قبولًا في كل أنحاء المعمورة، حيث انتقل إلى البارئ عز وجل عصر يوم 22\6\1420 هــ في أحد مستشفيات عمان نتيجة لإصابته بتليف الكبد، عانى منه منذ بضع سنين، ولا أقول حيال تلك المصيبة إلا «إنا لله وإنا إليه راجعون».
والشيخ الألباني أحد علماء هذا العصر حفلت حياته على امتدادها بجلائل الأعمال وجميل الخصال وصالح الفعال في نشر السنة, ونصرة العقيدة وخدمة الإسلام والمسلمين دعوة، وتدريسًا، وتأليفًا، وتربية، وتوجيهًا للأمة، وتأصيلًا لمنهج، وعقيدة أهل السنة والجماعة وفق الأدلة الشرعية من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ووفق الحجج والبراهين المأخوذة منهما والدائرة في فلكهما ودعوة الأمة إلى لزومها والتمسك بها، وأولاها عناية فائقة تعلمًا، وتعليمًا، بحثًا، وتدوينًا، يقارب ثلاثة أرباع قرن من الزمان.
فانتدبته الجامعات والمراكز العلمية ليتولى الإشراف على الأعمال العلمية المختلفة، فاختارته كلية الشريعة في جامعة دمشق ليقوم بتخريج أحاديث البيوع الخاصة بموسوعة الفقه الإسلامي، كما اختير عضوًا في لجنة الحديث التي شكلت في عهد الوحدة بين مصر وسورية، للإشراف على نشر كتب السنة وتحقيقها، وانتدبته الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة عام 1381 - 1383 هــ إبان افتتاحها لتدريس الحديث وعلومه، وكان رئيسها آنذاك الشيخ العلامة محمد بركة إبراهيم مفتي الديار السعودية في زمانه - رحمه الله - كما دعي لكثير من المؤتمرات والندوات وزار الكويت عام 1402 هــ وألقى فيها محاضرات ودروسًا في مساجد ودواوين الكويت.
رحمه الله رحمة واسعة.
محمد بن أحمد عودة - الرصيفة - الأردن
الشيخ عثمان عبد العزيز في رحاب الله
وصلتنا رسالة عتاب من الأخ عرفان الشيخ أحمد كاكة محمود، لأننا لم نتحدث عن وفاة العالم الجليل الشيخ عثمان عبد العزيز محمد، رائد الصحوة الإسلامية في کردستان ومفسر القرآن الكريم باللغة الكردية.
ونحن إذ تتقبل عتب الأخ الكريم فإننا نعتب عليه أنه لم يوافنا في حينه بترجمة عن حياته - رحمه الله - وعلمه وآثاره.
نداء للمستثمرين الغيورين على الإسلام
عدد المسلمين بفرنسا يزيد على 10 ملايين مسلم، لكن ينقصنا التأطير رغم أن ديننا يحتل المرتبة الثانية بفرنسا.
بعد تخرجي في المدرسة الفلاحية الفرنسية، وخبرة سنتين مع مجموعة دانون الدولية بالمغرب، قمت بدراسة لمشروع سميته «اللحم الحلال على الطريقة الإسلامية» وذلك نظرًا لانعدام أو ندرة اللحم الحلال والطلبات المتزايدة من طرف الجالية المسلمة بفرنسا خاصة، وأوروبا عامة لهذا المنتج.
الغريب في الأمر أن أول شخص اتصل بي في هذا الموضوع يهودي ويدير أكبر مجموعة لإنتاج اللحوم بفرنسا تسيطر على السوق المحلي والأوروبي!.
أين المستثمرون العرب والمسلمون؟.
المفضل بنخلي عيسى - فرنسا
إسلامنا ليس «ماردًا»
قرأت في العدد 1369 الصادر في 18 جمادى الآخرة عام 1420 هــ خاطرة في صفحة «رأي القارئ» كان عنوانها «رغم كل الجراحات ما زال المارد حيًا».
أولًا: أشكر الكاتب الكريم على صدق لهجته وحماسته للإسلام، حيث أشار في خاطرته إلى بقاء الإسلام شامخًا بالرغم من مكائد أعدائه التي لا تنتهي ومكرهم الساري سريان الليل والنهار، قال تعالى: ﴿ بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ﴾ (سورة سبأ: 33).
ثانيًا: أنبه كاتب الخاطرة وغيره ممن يسيرون أقلامهم لنصرة الحق إلى أن يفطنوا إلى جانب الدلالة اللغوية فيما يختارون من الكلمات، بل إني أهيب بجميع من يكتبون أن يتعلموا الأسلوب العربي السليم، وأن يزيدوا من «ثروتهم اللغوية الفصيحة» و «قاموسهم العربي الصحيح» وذلك بقراءة أمهات الكتب الرصينة قديمًا وحديثًا، والتركيز قبل ذلك وبعده على قراءة القرآن الكريم، والاستماع إلى تلاوات القراء، وقراءة الحديث النبوي الشريف، وقراءة الشعر العربي الأصيل والاستماع إليه - ما أمكن - فإن في ذلك كله ما يقوي الملكة اللغوية، وينمي السليقة العربية الفصيحة.
إن إتقان لغتنا العربية الفصحى يرقى بالفكر والذوق السليم ويقوم اللسان والقلم، وليس بخاف على الجميع أهمية إتقان لغة القرآن للفقيه والمحدث والمفسر والقاضي وغيرهم، لأن اللغة أداة التوصيل ولن تصل فكرتك إلى غيرك بلغة مهزوزة.
أما كلمة «مارد» فهي من مادة «مرد» وقواميس لغتنا تقول: مرد الإنسان مرودًا: طفا وجاوز الحد، ومنه مرد على الشر أو النفاق كما في قوله تعالى: ﴿مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ﴾ (التوبة: 101) أي جاوزوا الحد فيه وتعودوا عليه حتى أصبح سمة لهم.
وتضيف قواميس اللغة إلى ذلك أن معنى كلمة «المارد» الطاغية الذي تجاوز حده وفي القرآن الكريم: ﴿ وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ﴾ (الصافات: 7)، وتستخدم كلمة «مريد» بالمعنى نفسه كما في قوله تعالى: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَّرِيدٍ﴾ (الحج: 3)، وفي قوله: ﴿ إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلَّا إِنَاثًا وَإِن يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطَانًا مَّرِيدًا﴾ (النساء: 117)، ومعنى مريد هنا الخبيث المتمرد الشرير.
وبالرغم من أن من معاني كلمة المارد «العملاق» والمرتفع حيث يقال «بناء مارد» إلا أن الاستخدام السائد عند العرب لكلمة مارد ومريد إنما هو في الجانب الأقوى لدلالة الكلمة عندهم ألا وهو جانب الشر والطغيان والجبروت وتجاوز الحد، وهو الاستخدام اللغوي الوارد في القرآن الكريم دون سواه.
إسلامنا ليس «ماردًا» ولكنه صرح شامخ ترتد أمامه كل مكائد الأعداء مهزومة خاسرة - ولنا من قرآننا وسنة رسولنا عليه الصلاة والسلام وعد صادق بذلك.
عبد الرحمن صالح العشماوي - الرياض
كلمة «المارد» بين المدح والقدح
تعليقًا على عنوان في صفحة «رأي القارئ» ألا وهو «رغم كل الجراحات ما زال المارد حيًا» العدد 1369 كثيرًا ما تستخدم كلمة «مارد» في سياق المدح وخصوصًا تعبير «المارد الإسلامي» للإشادة بالصحوة الإسلامية المباركة فيقال: لقد خرج المارد الإسلامي من قمقمه.
فأنقل إليكم مقالًا لزين العابدين الركابي، يعلق فيه على هذه الكلمة، يقول: المارد هو الكائن العاتي «المبرمج» على الشر أبدًا، فلا يصح أن يوصف بأنه إسلامي، هل يوصف الشيطان بأنه إسلامي؟ ففي كتاب الله ربط دائم بين المارد والشيطان فمن أمثلة ذلك: ﴿ إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلَّا إِنَاثًا وَإِن يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطَانًا مَّرِيدًا لَّعَنَهُ اللَّهُ ۘ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا﴾ (النساء: 117- 118)، وقوله: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَّرِيدٍ كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَن تَوَلَّاهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلَىٰ عَذَابِ السَّعِيرِ﴾ (الحج: 3-4)، وقوله: ﴿ إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ﴾ (الصافات: 6-7) وفي السنة كذلك، ففي حديث رمضان.. «... وتصف مردة الشياطين» والمردة: جمع مارد.
محمد غالب عفيف - تبوك - السعودية
فن الحوار
نلاحظ أنه في الحوارات التي تجريها القنوات الفضائية كالجزيرة وغيرها من الفضائيات، يكون الطرف الإسلامي في بعض الأحيان ضعيف الحجة وغير متمرس في فن الحوار رغم غزارة علمه. فتجده يقاطع الطرف الآخر ويرفع الصوت عاليًا.
إن المشاهدين أكثر إعجابًا واقتناعًا بكلام الشخص الهادئ المتزن الذي يبدو واثقًا من نفسه. فالمطلوب أن يرد الحجة بالحجة والكلام المتزن، وليس بالصراخ، وبما أن مجلة «المجتمع» مجلة كل المسلمين أقترح أن يكتب في هذا الموضوع.
كما أقترح عليكم أن يكون هناك زاوية أو باب في المجلة للرد على ما يكون في القنوات الفضائية من أخطاء أو افتراءات.
طلحة عدنان أحمد - جدة - السعودية
الشيشان أولى بالاستقلال من تيمور
أيدت الأمم المتحدة انفصال تيمور الشرقية عن إندونيسيا، بعد أن عملت منذ فترة كبيرة لتحقيق ذلك بالتنسيق مع بعض الدول، وبمجرد الانتهاء من التصويت على الاستقلال أرسلت القوات المسلحة من عدة دول، وفي المقابل قامت القوات الإندونيسية بالانسحاب برغم المعارضة الشديدة من بعض التيموريين الذين لا يؤيدون الانفصال، ولكن الضغوط الأمريكية، والدولية، والاقتصادية كان لها تأثير في إقدام إندونيسيا على الانسحاب.
ونحن نتساءل: إذا كانت الأمم المتحدة وأمريكا وبعض الدول التي تسير في ركابها تؤيد استقلال هذا الإقليم فلماذا لم تتدخل بين الشيشان وروسيا التي استمرت الحرب بينهما سنوات مع أن كل السكان ينادون بالاستقلال عن روسيا!.
ولذلك دفعوا الثمن غاليًا من أجل حريتهم واستقلالهم وحتى الآن لم يعترف العالم بهم برغم ما تتمتع به هذه الدولة من استقلال حقيقي.
واليوم تتدخل روسيا وتعلن الحرب على الشيشان مرة ثانية، لتغطي على فشلها في مواجهة باقي الجمهوريات التي تطالب بالاستقلال.
ثانيًا: كوسوفا استولى عليها الصرب وقتلوا وذبحوا المسلمين ودفنوهم في مقابر جماعية، واستمرت المعارك والمفاوضات مدة طويلة، ومع أن الأغلبية مسلمة وتطالب بالاستقلال ولهم جيش خاص ولو كان هناك استفتاء شعبي لأيده السكان، وبرغم هذه المعطيات لم تؤيد الأمم المتحدة ولا الدول الأوروبية استقلال كوسوفا فلماذا هذا الحكم الجائر؟!.
إسماعيل فتح الله سلامة - المدينة المنورة
ردود خاصة
الأخ: نزار يوسف محمد - لندن: نشكر لك غيرتك على دين الله، وهذه ليست المرة الأولى التي تتجرأ فيها شركة كوكاكولا وغيرها على التهكم بالإسلام.
الأخ: رائد بدر - طوعان - الناصرة - فلسطين المحتلة: يمكنك مراسلة بيت الزكاة على العنوان التالي: ص. ب 23865 - الصفاه: 113099 - الكويت لطلب الأبحاث والتوصيات.
الأخ: ناجي بن ناصر بن سالم الهدنتة - نجران - السعودية: لا نملك أن نقوم مع كل من يرغب بمراسلة المجلة أو الكتابة فيها بالإجراءات التي تقترحها ثم إن الأمور التي ذكرتها لم ترد على صفحات المجلة ونحن لسنا مسؤولين عما يحدث في منابر إعلامية أخرى، أما عنوان د. فهد العصيمي فغير متوافر لدينا.
الأخت: آمال صالح عبد الله - بريدة - السعودية: حولنا رسالتك إلى الأستاذ أورخان محمد علي ليجيب عن استفساراتك أما بخصوص الإصدارات المختارة فإننا نعلن فيها لقرائنا الكرام عن الكتب المشار إليها دون أن يعني ذلك أن الإصدارات خالية من أي أخطاء أو اجتهادات مغايرة لكنها لا تخفى على القارئ الحصيف الذي يستطيع أن يميز الغث من السمين.
تنبيه
نلفت نظر الإخوة القراء إلى أن تكون الرسائل موقعة بالكامل ومكتوبة بخط واضح على وجه واحد من الورقة، ونفضل أن تكون الرسائل مناقشة أو تعليقًا لما ينشر في المجلة، وتحتفظ المجلة بحق إختصار الرسائل، كما تحتفظ بحق عدم الإلتفات إلى أي رسالة غير مذيلة باسم صاحبها واضحًا.
موضوعات متعلقة
مشاهدة الكل