العنوان صيد الفضائيات (1549)
الكاتب د.حمزة زوبع
تاريخ النشر السبت 03-مايو-2003
مشاهدات 7
نشر في العدد 1549
نشر في الصفحة 33
السبت 03-مايو-2003
دكتاتور وغازي
قناة دريم الفضائية الثانية - برنامج صالون دريم - صلاح عيسى - كاتب مصري: «الدكتاتور يجلب الغازي، إذا أردتم هذه الأمة أن تكون مستقلة فقفوا في وجه الدكتاتورية والاستبداد»
مأساة العالم العربي لم تكن في يوم من الأيام محصورة في أعداء الخارج بقدر ما هي من نتاج الداخل، وكما يقول المثل المصري: «ولد السوء يجلب لأهله اللعنة». ويبدو أن أبناء السوء في العالم العربي كثر، لذا فنحن مصابون بلعنة الاستبداد، ولكن لماذا لم تقل ذلك في أيام عبد الناصر؟
التوأم
قناة الجزيرة - برنامج ما وراء الأحداث ... إبراهيم عرفات - أكاديمي مصري: هناك اختلاف جوهري بين النظامين السوري والعراقي ولا يمكن مقارنتهما، نحن أمام أزمة سوف تظل مفتوحة ولا ندري متى ستنتهي كونداليزا رايس قالت إن كل الخيارات مفتوحة في التعامل مع سورية، والنظام السوري لم يدخل في تهورات إقليمية ولم يعاد دولًا عظمي.
النظام في سورية لم يعاد حتى الدولة التي تحتل أراضيه، وهذا يدخل في باب التسامح الإنساني لإبراز الوجه الحقيقي للأمة العربية.. فهي أمة تحتل أراضيها ولا تقاتل محتليها، ولكن تقاتل من يريدون قتال المحتل
استجابة فورية
قناة LBC اللبنانية - برنامج كلام الناس - السفير ريتشارد جونز: «هناك احتمال لجوء بعض قادة وأتباع صدام، ولو كنت مسؤولًا سوريًا لأخذت هذه التهديدات الأمريكية على محمل الجد.
كانت استجابة سورية سريعة لدرجة أذهلت البيت الأبيض الذي تحولت تهديداته بين عشية وضحاها إلى ثناء وقد ينتهي الأمر بجلسة تهديد أخرى تعقبها استجابة سورية ثانية، ولكن هذه المرة قد تكون الطلبات الأمريكية غالية ومكلفة بالنسبة لسورية، لكن على العموم عودتنا النظم الدكتاتورية الاستجابة الفورية لمطالب «الخارج» أما الداخل فالسجون تكفيه.
ابتعاث البعث
النيل للأخبار - برنامج ساعات الحسم حسين عبد الرازق - يساري مصري: قضية حل حزب البعث رغم جرائم صدام إلا أنه أحد الأحزاب القومية الموجودة في العراق والمنطقة وهي خطوة غير صائبة، كما أنها ليست من حق هؤلاء وأرى أن من حق المؤمنين بحزب البعث أن يشكلوا حزبًا في وسط ديمقراطي متعدد الأحزاب
لم أفهم حتى الآن ما معنى كلمة «قومية» وهل تعني العروبة أم أنها مفردة أخرى، ثم من قال إن هناك مؤمنين بحزب البعث في العراق أو غيره من دول العالم العربي وأين ذهب هؤلاء المؤمنون حين دخلت أمريكا العراق، وهم الذين صدعوا رؤوسنا بالأسطوانات المشروخة عن الدفاع عن العروبة؟ على كل حال من يريد بقاء الحزب الشيوعي لابد أن يكون رأيه على هذا النحو.
تحذير غير مسموع
قناة CNN برنامج العراق ما بعد صدام. ماك وايرجيبسون - عالم آثار أمريكي: «لقد أخبرت الإدارة الأمريكية والبنتاجون بضرورة التحرك منذ يناير الماضي وحذرتهم من مغبة عدم حماية الآثار العراقية والآن وفي كل مرة أشاهد السرقات على شاشات التلفزة ازداد حزنًا وأسفًا، هذا الذي يحدث ما كان يجب أن يحدث».
ولكنه حدث وعلى يد من؟ صحافيين غربيين مرموقين جاءوا ليغطوا الحرب من خلال الرؤية الأمريكية للأحداث، وبعضهم من محطة فوكس نيوز التي كانت أشبه بإذاعة صوت العرب في حرب عام ١٩٦٧، ومع ذلك لم تعتذر المحطة للشعب العراقي ولتاريخه.
تحرير أم احتلال أم غزو ؟
الفضائية الكويتية - برنامج دائرة الأحداث - مجيد الكفاني. معارض عراقي «سابق»: هذا ليس عدوانًا.. هذا ليس احتلالًا ... هذه عملية تحرير لإقامة نظام جديد في العراق نظام ديمقراطي، نحن أصبنا بخيبة الأمل من الإخوة العرب لذا ندعوهم إلى دعم وعون ونحن في حاجة إلى كافة المساعدات العينية. أحيانًا أطرح على نفسي سؤالًا يبدو غبيًا إذا كان بعض العراقيين يرون ما حدث تحريرًا.. فلماذا لا نجاريهم في دعواهم بشرط ألا يطالبوا العرب في يوم من الأيام بمساعدتهم للتخلص من محرريهم؟
أمريكا الحقيقية
قناة العربية - نقل مباشر من مسجد أبي حنيفة - بغداد - الشيخ أحمد الكبيسي عالم إسلامي: «أمريكا التي كنا نعرفها كانت أمريكا الدفاع عن الآخرين، ولكن أمريكا التي لا نعرفها هي التي تعتدي، ماذا فعلتم بهذا الشعب أحرقتم آثاره، ومزقتم حضارته، لم تبقوا شيئًا، كيف تحررونا بهذا الشكل هذا كذب هذه حرب قمتم بها نيابة عن شارون حيرنا بعض الإسلاميين مرة يرفضون أمريكا بالكامل، ومرة ينشدون عودة أمريكا الخمسينيات، وتارة يرونها بلاد الحرية ومرات يعتبرونها بلادًا ترعى الدكتاتورية.
جحر الثعابين
قناة ANN - النشرة الإخبارية - تقرير إخباري - عبد العزيز الرنتيسي - قيادي من
حماس: «الوعود الأمريكية أثبتت في الماضي أنها وعود سرابية، ويكفينا أننا لدغنا ليس مرة، بل مرات، والحكومات الفلسطينية السابقة لم تعمل بعيدًا عن الضغوطات الخارجية، والحكومة الحالية ستكون كمثيلاتها السابقة، ستقع تحت ضغط هائل، ولا أتوقع أن تنجز أي إنجاز بعيدًا عن إنجازات سابقاتها وهو الفشل.
لم أكن أتوقع أن يلدغ المسلمون من جحر مرتين، ناهيك عن أن يلدغوا مرات لكن عمومًا يبدو أن لدغة بني الوطن لا يمكن تجنبها ولا يمكن توقعها، أما لدغات الأفاعي فأعتقد أن الفلسطينيين قادرون على التعامل معها.
موضوعات متعلقة
مشاهدة الكلالرفاق العرب والرفاق اليهود يلتقيان.. ولا داعي للتورط مع اليهود!
نشر في العدد 25
26
الثلاثاء 01-سبتمبر-1970
ماذا يتم في المطبخ الدولي؟ الخيوط التي تربط بين تمزيق السودان إلى شمالي وجنوبي.. والباكستان إلى شرقية وغربية!
نشر في العدد 39
934
الثلاثاء 15-ديسمبر-1970